المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
• حتى جذور الأشجار تموت سيدتي
• نعم لكنها تموت بأرضها
هنا أقف أيها الصفدي الجميل ، هنا أقف أمام فلسفة رائعة ، وهنا يحق للعقل أن يتوقف كي يستفيد ويتعلم من هذه الحروف الجميلة حكمةً موعظةً جميلة كما صاحبها .
/
نصّ رائع
تقديري واحترامي
أخي الصفدي المبدع
لما قرأت قصتك حضرني إحساس الغربة و كيف يستبيح الدفء العالق بين هدبات الزمن الأخضر
الإخضرا بأورق الشجر هذا الشجر الذي مزجت عتاقته بالغربة والتشبث بالحياة حين يستحيل إلى أثاث أو جذوة نار في موقد ، أرى قصة من زاوية أخرى حب البقاء فرغم أن الشجر ممكن أن يكون للزينة مثلا مثلما تفضلت إلا أنه شجر ، في تطابقه بين الصورة الحقيقية والرمز رمز الخضرة للحياة
أدهشتني فعلا حين حضر لك هذا التنسيق بين الانهيار والسفر وقد يغدو فعلا السفر انهيار أو كل انهيار سببه سفر ، أو كل سفر سببه انهيار ، إنها تقاليب الحياة فعلا ، فنحن نصنع النقصان رغم وقوفنا أقوياء كالشجر
فعلا قد يكون أحدنا باب يلجه الآخرين غير أن الأبواب تتعدد حسب الحجم والطول والنفوس تترواح بين هذا وذاك
مبدعة حقا لغتك التي اخترتها أحيانا أحسك هامس في أذن الرحيل وأحيا أخرى مصغيا تختار درب السفر
أوليست الغيمة حين تمطر ترحل ؟ غير أنها تلج باب ربما حلم ربما رمزا آخر للبقاء
فلسفة البقاء والرحيل
شكرا أخي
بارك الله بك أخي المكرم شجاع الصفدي . نص رائع
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل