سمير الشعر ، شعرك لي سميرُ + معانيه هي المطر الغزيرُ
تُرَوّي الروح ، والأقكار تسمو + بصحبتها ، ويصطخب الغديرُ
بارك الله فيك ، أحسنت أحسنت
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سمير الشعر ، شعرك لي سميرُ + معانيه هي المطر الغزيرُ
تُرَوّي الروح ، والأقكار تسمو + بصحبتها ، ويصطخب الغديرُ
بارك الله فيك ، أحسنت أحسنت
ردك هذا أخي الكريم محمد بقدر ما أجد فيه من كريم حرفك وأديب لفظك وحسن تقديرك فإني أرى فيه ما أحببت من همة عالية وذكاء متقد وذائقة كبيرة لا تتأتى إلا للقليل.
إن في إشاراتك ما يدل على وعي كبير وحكمة وفظنة أسعدتني كما أسعدني ردك وشهادتك.
دمت راقيا عاليا.
تحياتي
الدكتور سمير العمري
لافض فوك سيدي
قصيدة شاملة كاملة
تناولت جوانب حياتية من الواقع
وتصوير رائع ولغة ثرية
تلاميذك نحن أخي
شكرا على هذا التألق
وإلى المزيد من الحكم والدروس
واسلم لأخيك
محسن شاهين المناور
أستاذنا الحبيب
حامل اللواء
هكذا عهدناك دائما
شاعرا حكيما
أديبا أريبا
أمر على قصائدك
أبحر فيها
ثم أغوص فى معانيها
ولا أستطيع أن أتوقف
وأخيرا
أرفع القبعة ثم أنصرف بكل أدب
وائل القويسنى
الشيء بالشيء يذكر والواحة بسمير تفخر
بارك الله في د. سمير
لسان العربي وقطب اللغة وقاموس العربية
مع تحيات
عبد الجبار ابن المصطفى فطيش
[لا تكن قاسيا فتكسر ولا ليناً فتعصر بل كن مثل القطرة التي تفتت الصخرة
طوبى للفقراء فإنهم يرثون الأرض
و إنَّا سَمِعْنا قَارِئَ المَجْدِ غُدْوَةً فَهَزَّت خُمُوْلَ الرُّوحِ أُمُّ الكَهَارِبِ فقلنا إلى العلياءِ فلتَنجُ هِمّةٌ تَدُور بأفلاكِ الأُسودِ الكواكبِ و يا قومنا قولوا كما الجِنُّ قبلَنا سَمِعْنا عجيباً من رشيدِ المواهبِ
جميل أيّها الكبير المبدع
خريدة من خرائد و نفائس الدهر
لا فض فوك
دمتْ
كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي