لماذا إذن ْ
كلما ازددت ُ اقترابا ً من الله
ازددْت ُ ابتعادا ً عن الوطن ؟
\
لأن السلطان الذي سرق القرآن من وعينا أقفل نوافذ وعينا ... فصار الوطن للمواطن سجناً كبيراً فيه الإنسان يتيماً ومسكيناً وأسيرا ...
ولله الأمر من قبل ومن بعد ؟؟
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لماذا إذن ْ
كلما ازددت ُ اقترابا ً من الله
ازددْت ُ ابتعادا ً عن الوطن ؟
\
لأن السلطان الذي سرق القرآن من وعينا أقفل نوافذ وعينا ... فصار الوطن للمواطن سجناً كبيراً فيه الإنسان يتيماً ومسكيناً وأسيرا ...
ولله الأمر من قبل ومن بعد ؟؟
الإنسان : موقف
ربما لا يوجد وجع كهذا الا في قلب يحيى السماوي .
استاذي الفاضل دعائي لك أن تكون الآن في أتم الراحة ، وقليل من وجع الشوق لعيون تلك المدينة .
احترامي
ميـــــنا
أنفاسي خطواتي نحو الممات .. و ربما تبقى لي ذكريات .. هكذا علمتني الحياة
وأنت أيها المثقل بحب الوطن المجلل بالوجد والأحزان.
ألا ترحم نفسك وتعلم أن القدر يجري وعلينا الرضا؟!
أشفق على قلبك النقي من كل هذا الهم.
أما نصك هنا فهو شاعري وإن ركب ظهر النثر.
أتمنى أن تكون بخير أخي الحبيب.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي