سيدي وأستاذي ..
أمطرتني بوابل الثناء الذي تعجز كلماتي عن مجاراته ولا أملك إلا أن أرفع أكف الدعاء لرب الأرض والسماء أن يجزل لك العطاء، ويبلغك ما تأمل وترضى من خيري الدارين إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وأما عجز البيت الأخير فيستقيم وزنه إن شاء الله باعتبار تسهيل الهمزة في لفظ الجلالة الأخير في الشطر ..
لا تحرمني من إطلالتك التي تشفي القلوب أستاذي ..
وتقبل خالص الحب والشكر والتقدير ..
ودمت بخير وعافية.