فَنَحْنُ لـمِ نَقْتَـرِفْ حُبًّـا وَ لاَ شَجَـراً وَ لمْ نَـذُقْ ثَمَـرَاتِ الشَّـوْقِ و الوَلَـعِ وَ لَـمْ تَـذُبْ فِـي هَوَانَـا أَيُّ فَاكِـهَـةٍ تُظْمِي الشِّفَاهَ..وَلَمْ نَشْبَـعْ وَ لَـمْ نَجُـعِ فََخَفِّضي صَـوْتَ مُوسِيقَاكِ...مَعـذِرةً.. وَ إِنْ تَعَذََّّرَ تَخْفِيضُ الصَّدَى.. فَدَعِـي.. وَ حَدِّثِينِي عَلَى مَهْـلٍ.. بِمَـا سَرَقَـتْ تِلْكَ المَرَايَا، وَ إنْ حَدَّثْـتُ.. فَاسْتَمِعِـي
أرجوك لا تقل مرة أخرى أنك شخصٌ عاديٌ
هذا يجعلني أتفهَ من سنِ قلمي
لأجلي
ٍاكون مع نصوصك كما يحلو لي فقد أخذتُ التطعيم من عودة سيزيف
سأعود كثيرا إلى هنا