كم أعشق النصوص العميقة
الفلسفية
برغم ما تفعلهُ فينا تلك الفلسفة
نص هكذا لا يكفيهِ مرورٌ واحد
سأكون هنا كثيرا
ولا تكف عن الأسئلة ! !
كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كم أعشق النصوص العميقة
الفلسفية
برغم ما تفعلهُ فينا تلك الفلسفة
نص هكذا لا يكفيهِ مرورٌ واحد
سأكون هنا كثيرا
ولا تكف عن الأسئلة ! !
أخي مازن تحية وبعد
طافح نصك بالشعرية ، والأسئلة التي تندّ من كنانة حروفك هذه ندية خضلة، وفيها نداء صوفي شفيف يخترق حجب المادة الثقيلة، كأنك خبير بلغة الأرواح المتأملة لا المتمردة .
لن أطيل المكوث نا، فلعل العودة إلى قراءة النص تخلق روح التأمل فيما وراء سطوره أكثر فأكثر.
اسلم للقلم ايها ال " مازن" الشفيف.