قبل ان اضع قصيدتي المتواضعه
اريد ان ابين لكم انها اول محاوله لي لكتابه الشعر
فانا احفظ الشعر واتذوقه
ولكني ما حاولت كتابه الشعر قط الا عندما سعدت بمنظر بوش وهو ينحني للحذاء
ارجو ان تبدو ملاحظاتكم وانتقاداتكم وهذا املي بكم
(يا منتظر)
اضرب فقد حان الحساب المنتظر عجز الكلام بوصفكم يا منتظر قد كان فعل حذائكم يا سيدي للقادة النجباء درسا مختصر ان الطغاة اذا تمادى ظلمهم صارت نعال الشعب سجيلا حجر يا سيدا بين النساء جعلتهم جرذا تفر من الحذاء المفتخر تأبى المهانة أن تفارق شخصكم ان العبيد بعيشها تهوى الحفر طأطأت رأسك للحذاء فلا تخف قد زاغ عنك فما له ان يحتقر يأبى الحذاء بأن يصافح وجهكم خوفا من الزلات أن لا تغتفر قد كنت تحت نعالنا في ذلة والضحكة الصفراء اول ما ظهر والمالكي يذود عن اسياده حسب الشعوب جراحها رب البشر علج يدافع عنه علج ليتهم علموا بأن الشعب قد نال الظفر ان كنت تحسب موتنا بسكوتنا ها قد أتتك ردودنا من منتظر هذا العراق عجائبي دائما لم يرض ذلا من عدو قد غدر ان كنت يا صدام قد فارقتنا فالشعب في وجه العدا ها قد زأر