إشتكي إليٍٍَََِِ قلبي من شدة ألهوي
بعدَ أن أصبح مسرعَ النبضاتِ و منهكَ القِوي
فأدركتَ بأنَ جرح القلبِ ما لهُ دوا
إلابلقاءِ الحبيبِ فأنه يُصبحُ مجردَ ماضِ قد إنطوي
يا من أصبح حُبها في قلبي ناراً
حتى أ صبحتُ لا أعرفَ الليل من النهاراً
يامن كنتً اعتقدُ بأنها الوفاءُ والأمان
الحبُ تبادلاً فيه الإحساسُ والحنان
قلبي لرؤياكِ عطشان ودقاتهُ لم تهدأ أبداً ولن تنام
وأنتِ لم تَدرُكينَ كم حجم الجراحِ بهِ و الأحزان
يا صاحبةَ قلبٍ من حجر صوان
سأ دوسُ علي قلبيِ وأتركُ الأحزان وسأبحثُ عن حبيِبٍ أخرَ في أي مكانٍ
وَسُتداوي جروحي نعمة النسيان
وستبقينَ وحدَ ك تواجيهنََ غدر الزمان