قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ترتسمي في القلب ظلَ الخاطر حين يعانقُ طيفكِ النورَ
تتراقصُ النبضاتُ على شاطئ الوجد ...
أما زلتِ تبقين هنا ..؟
تـُرى غيابك لفَ الوجودَ ضبابَ الوجوه ...
بمذاق الشروق دنوت ِ
فلربما كنتُ فتى الكهفِ دونكِ ...
قطراتَ ندى الروحِ ..!
اسقني.. اسقني .. اسقني ...
لقد أنتهى موسم الجفاف
هنا أجِدُكَ مهما أغيب ؛أجد رفيق سنون الغربة القلائل الطوال يستظل بواحة الأحرار الكبار
يمسك ريشة الحب الأصيلة ويرسم بسمات من الروعة والفخر ولأمل الجميل
هنا وجدتك 000وهنا سنكمل الدرب مع الرفاق
هذه المرة أعدك فارسل إن تكرمت إحدي بسماتك كطوق نجاة لأخوك العائد من هناك إلي هنا
ألتقيها منذ النبض الأول .
أصافحُ عيناها كلما تلبست الخاطرَ.
أنثر الخيالَ تـَعانـُقَ الشوق ِ
مبدعٌ أنا ...
لكم رسمتك منذ ميلاد الرعشة .
كتبتك أول نقطة تبخترت في رؤايا .
أول ما نطق الصراع ألِفَ نسيمك الملائكي الورود .
دبيبُ يسري يعانقُ ارتعاشة َ النبض , وتيهٌ تحييهِ تنهيدة ٌغرامية ُ العشق ِ.
سـُكـْرٌ تغتــالـُنا الكلمات .
خجلٌ يكبلُ هـُيامَ النظرة حد الجنون , يصارع خطى الخيال زهوراً يغتالها شذا الرحيق ...
اشتعالة ٌ تلك التي غابت على ندى جبينكِ .
لتعود مع نظرةِ حريق اللقاء .
يعبثُ الخاطرُ باكيَ الذكرى .
كلما عـَـانقـَنا اللقاء .
يغرس نصلهُ في قلب الموعد يـُذكرُنا أول نبض ِ بسمةِ الخلود .
كان الموعـد صرخة الميلاد .
على قارعات غيوم النفس تتكالب الأنكاد تترى .
ويطول الانتظار لانقشاع الضباب الداكن على شاطئ الفؤاد .
سوسنات سوداء تزهر في العيون ؛ تتقاطع آهات محتضرة الحصار ؛ منزوعة الرقة بائسة الآمال.
ساعات لكنها بعمر الخلود .
حاجاتٌ تشعل خواطر التيه الساحقات .
تهتف أمنياتي رفقاً رفقاً .
نغمة ناعمة تلفني ؛ قطرات من ندى الروح تنبض في داخلي . بلهفتي المعتادة أجيبها ....
حروفها ثلجٌ يرطب متقد القلب ؛ تسكبها العفوية الخلوص , تختلط المعاني لديَ لكنها تدري جيدا ما تريد , وترسمها مشاعري على صفحات النفس زهور رضا لرضاها .
أنار الله ما بين عينك ويديك , وحبب فيك كل من وردت عليه , يجعل في وجهك جوهرة , وفي فمك سُكرة . وأغناك بالحلال يابني إني راضية عليك .
فرحة ٌ تكلل الأسارير عبر نبضات الأثير . فـتنزاح كل الغشاوات
أبقاك الله دعوة رضا خالصة أبد الخلود يا أمي .
لتهتف بي بسمة أبداً لن تنتهي .
بشاشته وبشره يشرق على نفسي أرواح أمل , سكبت نسيم الطيب في قلبي , توالت موجات اشعاعات العناق تصافح خلجاتي الحزينة ؛ فلم تدع من دواكن الأحزان سحباً إلا أذابتها , ومن تراكمات الضباب تلالاً إلا قشعتها .
مصافتحه تزكي حرارة الوجد . فراعني لقاءه .
أظل لدية تظللني الفرحة ..
وأرنو إليه من هجيرالحياة كلما اشتد ؛ أبحث عنه لأعانق الروقة فيه ثانية ...
حقاً إن في لقياه جلاء الأحزان . وبسمة أبداً لا تنتهي
سيفٌ في كلا جانبي الرأس يشطره إلى عمق الكتف .
ومثيله في الحدقتين يرغمهما على الإغماض . غطاءٌ من الضربات المهلكة يلف المنتصف العلوي من الجبهة إلى المؤخرة .
غشاوة كما الموت لا تترك سوى أملَ طِـيبِ الختام وحسب .
جبلٌ ثقيلُ على الرقبة جاثم بكلتا يديه يمارس الاختناق حد الرَّمد .
أغلقُ العينين وأقبضُ على الأضراس حد النهاية ...
يودعني كل هذا للحظات
فاسترقُ البسمة َ والحمدَ قبل أن يعاود الهجوم التالي
.....
ابتسامة ... تشق طريقها وسط الدموع ...
تنتشل من حولها من غياهب الهموم ....
تأبى دائما إلا أن تنزرع وتزهر ولو في أرض قاحلة ...!
أديبنا الغالي / علي
نهر أنت من العطاء أبداً لن ينضب .....
اشتاقتك الخضراء فكن بخير
ودي والدعاء
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 06-08-2014 الساعة 07:41 PM
اشتاق الخضراء شوقي للبسمة
ذكر الله بالخير من ذكرني
ووصلك الله أبدا ابقاك ودا وطهرا
ابنتي الكريمة يفخر الأباء كلهم بك
دمت هنا يدوم الهناء
أفتقد البسمة كثيراً ....
أمر الواحة حتى أرى الطهر وأشم عطر الصفاء
لتعود البسمة تنبت من جديد في نفوس قاحلة . دام الحزن فيها كثيراً
لكنا لا نفتقد صوتاً ملائكياً , دوماً نراه فنبتسم حتى في عمق الألم
ولا نفتقد نقطة ضوء تمر بنا في عتمة النفس لتدلنا على أركان داكنة في أنفسنا . تنيرها فتعود البسمة تنطلق إلى قلوبنا كما سجين فر إلى الدنيا من جديد
تدوم البسمة بكم أبداً
أكون هنا لأجلكم أحبابي