قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
قصة رمزيتها جميلة وحبكتها طيبة
دلالات كثيرة
من حكمة المرسل اليها الي تسرع المرسل وبناء الاحلام الوردية في سما الخداع
قصة طيبة
دام الابداع
ومضة رائعة والله
اختزلت فيها كل الأمراض التي نشاهدها في هذه الشابكة .
رائعة وأكثر
كوني بخير
الظاهر أن صاحب النص لم يفهم شيئاً
وفسر الأمور كما يشتهي ..
ثم هام بخياله بعيداً ..
لكن الرد جاءه بقوة : يا بُني
همس الغروب
همسك مبدع
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
لمى
جميلة ومعبرة كثيراً, تكتبين بإحساس يا غالية
فطبتِ بذات الإحساس.
تقديري