شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصة جميلة برمزيته ولطافتها بوركت
تكثيف موفَّق لايصال فكرة
قد تستغرق صفحات لتوضيحها .
بارك الله فيك أختي لمى.
ملاحظة:
يمكن أيضا أن نعكس الأدوار فتصبح كما يلي :
قرأتْ رده الجميل على نصّها ، فطارت فرحًا وأيقنت انها شغفته حبا!
بعثت رسالة عشق إليه ، فجاءها ردُّه : رفقًا بنفسك يا بنيَّتي.
فما أكثر الحالتين.
نسأل الله السلامة في الدين والدنيا والآخرة.
احترامي وتقديري