وما حاجتك لتعليقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قلتها بعد قرائتي للنص
ولكن اكتبه لتعلم ان هناك من يحبك .. وينتظر منك كل جديد كما ينتظر الصغار هلال العيد
......... خالد الهواري
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
وما حاجتك لتعليقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ قلتها بعد قرائتي للنص
ولكن اكتبه لتعلم ان هناك من يحبك .. وينتظر منك كل جديد كما ينتظر الصغار هلال العيد
......... خالد الهواري
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
اُسْكبِ الْوُدَّ فِي مِدَادٍ غَزِيـرِ
وَتَدَفَّقْ بِالْفَـنِّ مِثْلَ النُّهُـورِ
وَأَنِرْ مُلْتَقَى الْفَصِيحِ بِشِعْـرٍ
مُشْرِقِ الْحَرْفِ بِالْبَيَانِ الْمُنِيرِ
فِي مَعَـانٍ بِالسِّحْرِ مُؤْتَلِقَاتٍ
وَقَـوَافٍ كَاللُّؤْلُـؤِ الْمَنْثُـورِ
كَنُجُومِ الضِّيَـاءِ مُتْشِحَـاتٍ
بِبَهِيِّ الأَنْـوَارِ فِي الدَّيْجُـورِ
حَبَّذَا الْحَرْفُ فِي إِخَـاءٍ مُشِعٍّ
فِي مَرَائِي الْعُيُـونِ كَالْبُلْـورِ
اِنْجَلَى حُسْنُه عَلَى صَفَحَـاتٍ
زَاهِيَاتِ مِنْ رَوْنَـقِ التَحْبِـيرِ
يَا سَمِيرَ الْقُلُوبِ حَسْبُ الْقَوَافِي
شَـاهِـدَاتٍ بِبَـالِـغِ التَّأْثِـيرِ
أَنَّكَ الْيَوْمَ شَاعِـرُ الْعَصْرِ فِينَا
وَإِمَامٌ فِي الشِّعْرِ سَامِي الشُّعُورِ
لَكَ فِـيـهِ مُعَلَّقَـاتٌ طِـوَالٌ
مُحْكَمَاتُ النَّسِيجِ فِي الْمَنْظُـورِ
مَا نَرَى مِنْ رَوَائِـعٍ بَاهِـرَاتٍ
فِي سَمَاءِ الْفُنُـونِ شَأْنُ الْبُدُورِ
بِكَ عَزَّ الْقَرِيضُ مِنْ بَعْـدِ ذُلٍّ
فِي مَرَاقِي السَّنَا بِأَحْرُفِ نُـورِ
هَمُّهَا فِي الْحَيَاةِ إِرْضَـاءُ رَبٍّ
هُيَ فِي النَّفْسِ مَبْعَثُ التَّقْـدِيرِ
مِنْ فُـؤَادٍ فِي سَيْـرِهِ أَلْمَعِـيٍّ
وَضَمِيرٍ زَاكِي الْحَوَاشِي طَهُورِ
يَا سَمِيرَ الْقُلُوبِ يَهْنِيكَ شِعْـرٌ
مِنْ مَعِينِ الإِبْدَاعِ عَذْبِ النَّمِيرِ
قَدْ رَشَفْنَـاهُ وَانْتَشَيْنَا وَهمْـنَا
بِشَـذَاهُ الْفَـوَّاحِ زَاكِي الْعَبِيرِ
مع أطيب تحية
أخي الكريم الأستاذ الشاعر السامق والأديب الكبير د. سمير العمري ..
قصيدة جميلة أمتعتنا بها ..
مدادك اللجين ينساب من قلم شاعر تلين لقوافيه الحروف ..
شكرا للشلعرة الأديبة غيداء الأيوبي وشكرا لك على هذا الجمال .
كنت هنا أستزيد من جمال الشعر .
مودتي واحترامي الكبير .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
ما زال الشعر ينثال من قريحتك شذيا نديا نقيا
فبارك الله لنا فيك شاعرا مبدعا ومهندسا للمشاعر والإحساسات
أخوك
الشاعر الفاضل والأديب النجيب
د.سمير العمري
مساؤك الأزهار وتغريد الوروار
تأخرت لأني كنت على سفر أيها الرائع
وكم يسعدني ولادة هذه القصيدة المتحممة بالشعور وروعة البيان
هي نعم واحة الخير إن كنت رائدها
شكرا لك كثيرا فقد ألجمت حروفي
عساني أستطيع العودة لهذه المتفجرة بالحس والشعور
بوركت وحماك الله وزاد الله من أمثالك
تحيي وكل الود
ولن أنسى أن أنثر أزهاري هنا