صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
أستاذي وصديقي العالم والأديب المخضرم د. محمد السمان ..
سلام الله عليك أينما كنت واين حللت ..
ليس أسعد مني وأنا أرى كلماتك الصادقة الرقيقة هنا ..
لا داعي لأن تطير إلى القاهرة أستاذي ، وإن تعثر وصول الكتاب إليك سيصلك بإذن الله تعالى وقريبا جدا
إن شاءالله .
شرف لي أن يكون هذا الكتاب بين يديك وقد كنت أول من قرأ حرفي ورعاه ، وكنت المعلم والموجه لي منذ أول سطر كتبته هنا على صفحات الواحة التي أنت من دعاني إليها لأتعلم على يد أدباء سامقين بتواضعهم استقبلوني استقبال أديبة وأنا مازلت أتعلم الحرف وقد كنت أولهم ..
لك الشكر ولكل من رعى هذا الحرف الطفل وهو يحبو على السطور ..
احترامي وتقديري لشخصك الكريم ..
كنت وما زالت المعلم والأخ والصديق ..
ولن أنسى فضلك ما حييت ..
طاقات ورد وباقات ود لقلبك النقي الطاهر ..
الغالية الحبيبة مينا ..
انسكبت رقتك حروفا أغدقتني بصدق مشاعرك أيتها الأديبة الرائعة الرقيقة الحس ..
كنت وما زلت أختا غالية ورفيقة حرف ..
لك الشكر على جميل متابعتك لحروفي منذ لقائنا الأول على صفحات الواحة ، وما أدقت علي به من رقيق المشاعر والود الصادق ..
أسأل الله لك الخير أينما كنت .
محبتي وصادق ودي .
إلى كل الأحبة في واحة الخير ..
أشكركم جميعا على مشاعركم الصادقة الراعئة برقتها ..
واسمحوا لي بأن أنهي هذه الصفحات بنص أهديه لكم جميعا ..
لست أديبة ..
لست أديبة ..
عاشقة للكلمة أنا ، يراعي فرس تمتطيه أناملي بلا لجام ، أطلق له العنان في مضمار فكري وحسي ، على سطوري تحفر سنابكه الحروف بجموح ، تارة يتعثر ، وتارة يقفز حواجز الألهام والإبداع ، وتارة يمشي خببا ، يتأنى على مواضع الكلم بحذر ، يخشى الكسر إن كبا ..
لست أديبة ..
لكن لي روح تعشق التحليق في فضاء الحلم ، تقطف النجوم ، وتنثر ألوان قوس قزح فوق بياض الورق ، كلمات أمل والم وشجو وفرح ، ترانيم حزن ، وأغنيات شوق .. ودندنات عشق عذري ..
لست أديبة ..
لكن نزفي يأبى أن يهرق دموعا على مناديل الانكسار ، ويأنف أن يجف في مجاريه ، فينساب مداد ا يسجل تاريخ وجودي ..
لست أديبة
لكني عشقت الحرف فجمعته برمش عيني ، غسلته بدمعي ، البسته ثوبا من روحي ، منحته نبضي ، صبغته بلون مشاعري ، وزينته بخلقي ، وألقيت عليه بعضا من ملامحي ، فكان أنا ..
كم غفا على أناملي ، شاركني حلمي ، بث شجوني ، حكى أفراحي وأتراحي ، كان مني نسج أماني ، طوق نجاة من الغرق في بحور أساي .. هو رسائل وجدي ، بوحي في حضرة الصمت ، ولحظات تأملي ..
أيها الحرف ..
هي ذي مرابع روحي فانطلق ، واقطف أزاهير فكري وإن ذبلت ، واقدح بسنابكك الفكر ، فأول النار الشرر ..
لكم جيمعا شكري ومحبتي وصادق ودي ..
طاقات الورد لقلوبكم الطيبة التي أحاطتني بالمحبة ..