ومن شعر مسلم بن الوليد :
لا يمنعنك خفض العيش في دعة نزوع نفس إلى أهل وأوطان تلقى بكل بلاد إن حللت بها أهلاً بأهل وجيراناً بجيران
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ومن شعر مسلم بن الوليد :
لا يمنعنك خفض العيش في دعة نزوع نفس إلى أهل وأوطان تلقى بكل بلاد إن حللت بها أهلاً بأهل وجيراناً بجيران
ماأقسى ان تقلب الموازين في الحياة فتضطرنا للتغابي ،
وفي هذا المعنى قال علي بن محمد بن قادم:
عذلوني على الحماقة جهلاً وهي من عقلهم ألذ وأحلى لو لقوا ما لقيت من حرفة العلم لساروا إلى الجهالة رسلا ولقد قلت حين اغروا بلومي أيها اللائمون في الحمق مهلاً حمقي قائم بقوت عيالي ويموتون إن تعاقلت هزلا
ولنتأمل الحكمة التي نراها بين السطور :
وقـفـت وقوف الشك ثم استمر بي يـقـيني بأن الموت خير من الفقر فـودعـت من أهلي وبالقلب ما به وسرت عن الأوطان في طلب اليسر وبـاكـيـة للبين قلت لها اصبري فـلـلموت خير من حياة على عسر سـأكـسـب مـالاً أو أموت ببلدة يـقلُّ بها فيضُ الدموع على قبري
ومن عجب أنَّ الصوارم والقنا تحيضُ بأيدي القوم وهي ذكور وأعجب من ذا أنَّها في أكفهـم تأجج ناراً والأكـفُّ بحـور!
ومن الأبيات المرقصات هذين البيتين المنسوبين للقاضي الجليس عبد العزيز بن الحسين
الأخ الحبيب
أحمد
تمنع قوانين الواحة تثبيت أكثر من نص واحد لعضو واحد فى ذات القسم
ولكنى أستأذن الجميع فى تثبيت هذا الموضوع بجوار أخيه إلى أن يشاء الله
لما فيهما من سمو هدف ورقى طرح وفائدة للجميع
للتثبيت لعموم الفائدة
تقديرى
وائل القويسنى
وقال بعضهم :
ألم تر أن الله قال لمريم وهزّي إليك الجذع يساقط الرطبُ ولو شاء أن تجنيه من غير هزّه جنته ولكن كل رزق له سبب
ولنتأمل هذه الحكم الجليلة في هذه الأبيات القليلة وهي للشاعر حيص بيص :
ملكنا فكان العفو منا سجية فلما ملكتم سال بالدم أبطح وحللتم قتل الأسارى وطالما غدونا عن الأسرى نعف ونصفح فحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل إناء بالذي فيه ينضح
وتأمل معي هذه الأبيات ليزيد بن الحكم الثقفي ...
سريت الصبي والجهل بالحلم والتقى وراجعت عقلي والحليم المراجع أبى الشيب والإسلام أن أتبع الهوى وفي الشيب والإسلام للمرء وازع وإني امرؤ لا أزعم البخل قوة ولكنني للمال بالحمد بائع وأعلم أن الجود مجد لأهله وأن الذي لا يتقي الذم واضع
اختيارات رائعة منك أيها الأخ الأديب ..
لقعنب بن ضمرة ابن أمّ صاحب من شعراء الدولة الأموية هذه الأبيات التي تنطق بالحكمة حيث قال :
إن يسمعوا ريبة طاروا بها فرحاً عنّي وما سمعوا من صالح دفنوا صمّ إذا سمعوا خيراً ذكرت به وإن ذكرت بسوء عندهم أذنوا جهلاً عليّ وجبناً عن عدوّهم . لبئست الخلّتان الجهل والجبن
ليوفقنا الله