هذا الّذي يَغْتَلِي في الصَّدْرِ مِنْ حُرقٍ
إليهِ كُلُّ لهيبٍ بَاتَ يَنْتَسِبُ
أثقلتُ بالوجدِ نَخْلاً كلَّ كاهلُهُ
فما تَسَاقَطَ إلا الدَّمعُ والرُّطَبُ
أخي محمد
سلام الله عليك ...
قلمك رائع .. ما شاء الله كان
سلمت يداك .. فلقد حاولت أن أنتقي الأجمل .. فوجدت هذا الأجمل
حيث الصورة الأدبية جميلة جداً
لك تحية مرفقة بوردة
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف