حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
حمدوا السلامة والنعومة والخنا وترعرعوا بين المعازفِ والكؤوسْ كيف السبيلُ إلى الحياِة لقاعدٍ ألف الهوانَ من التقاعسِ والجلوسْ إن الحياةَ لمن أراد كريمةً أفنى لها لبلوغها مهجَ النفوسْ
سبحانكَ اللهمَّ فيما أدركتْ تلكَ العناية ُ من قسيِّ الجَلْمدِ سأظلُّ داعية ً بها فلربَّما رجعتْ إليَّ إجابةٌ بالمقصدِ
دعوتُ ربي إنّني مستوثقُ سيجيبُ نجوى الضارعينَ و يرفقُ في لحظةٍ لماّ أتاح ليَ الدُّعا أدركت ُ أنّي بالإجابةِ ألحقُ كرماً تجلّى في العباد فقستهُ كرماً بربٍّ قلتُ ربّي أسبقُ إنّي دعوتك يارحيمُ تخشعاً و رجوتَ فضلكَ فاستجبْ لي أُرزَقُ
قلبٌ تعلق بالكريمِ وغيرُهُ في غيرهِ متعلقٌ متشبثُ متخبطٌ قد أزّه شيطانهُ وعليه في عقدِ الضلالةِ ينفثُ
ثِقْ بِالمُهَيْمِنِ يَا أَخَا الإِيْمَانِ وَاتْبَعْ هُدَى مَنْ جَاءَ بِالقُرْآنِ حُثَّ الخُطَى نَحْوَ المَسَاجِدِ إِنَّهَا سَكَنُ النُّفُوْسِ وَرَاحَةُ الأَبْدَانِ وَاسْتَصْحِبِ الإِخْوَانَ مِنْ أَهْلِ التُّقَى وَادْفَعْ شُرُوْرَ الخَلْقِ بِالإِحْسَانِ
نحن الذين إذا دعينا للوغى كنا بها فرسانها الأحرار نأتي لها وسيوفنا أخلاقنا فسيوفنا تستأمر الأبرار
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
رأيتك في الوغى شهماً جريئا تثيرُ النقعَ في الأرضِ الكديدِ فقلت بأن أمتنا بخيرٍ لأن بها شبيه ابن الوليدِ
البنفسج يرفض الذبول
دامَ الكرامُ وجودُهم ما دامتِ الـ ـدّنيا تنفّسُ بالحياةِ و تنبضُ همْ خيرها و أساسها ما غادروا يدعونَ للنّور الورى كي ينهضوا أبداً تراهم كالنّجومِ تلألأت وسْط الليالي الحالكاتِ استنفضوا إنّي أحبّ و ما أطقت فعالهم علّ المحبّة قد تفيدُ و تُقرِضُ إشهد إلهي ما تركتُ رحابهم أبغي الوصالَ إذا تدانى المَعرَضُ و احشرنا في أكنافهم و ارأف بنا إنّا بحبّ من تحبُّ نربضُ
هذا البيت من قصيدة لي لم تنشر بعد
ضاعَ البهاءُ فلا دمعٌ ولا ندمٌ يأتي بقطرِ النَّدى كي يورقَ الشَّجرُ
راحت تهدهده والصوت منكتم وما استقر لها دمع من الحزن ما انفك يسألها أماه أين أبي ؟ ولم تجبه من الإعياء والوهن ولو أجابت لقالت لا تسألني غدا سيأتي على الأكتاف في كفن