* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عمر جلال الدين هزاع المكرم
من قلبه ومن ساحاته الحزينة كتبت
وبإحساسي الذي ذاب هناك رهبة واجلالا وحزنا كتبت
شعور يجعلك تمسك قلمك وتسطر مشاعرك تماما كما أحسستها
له الله ولنا أن نبقى مرابطين منافحين إلى ان يقضي الله امرا كان مفعولا
شكرا لمرورك العبق وحضورك الالق
ومن اكنافه اصدق دعوة ودعاء بالصحة والسلامة
مقبولة
اللهُ رَبّـي ذا فـؤادي راجِـيـا
حَرِّرهُ أقصانا فلا عاشَ العـدا
أدعوكَ رب العالميـنَ بسجـدةٍ
وبدمعةٍ سُكبت بمسـرى أحمـدا
أرواحُنا باتَـتْ تنـوء بحَسْـرَةٍ
وجفوننا بالنوم صـارت زُهَـدا
أم الجهاد ورح الأقصى الشامخ الباقي
بحق أبكيت رمضان علينا وأبكيتنا على أقصانا
دعونا بدعائك ورفعنا أيدينا إلى القادر مأمنين حرفك الطاهر الندي الذي زين بنفحات رمضان وجه أقصانا الحزين
دمتم أهل البيان العذب الرائق الهادف
ودمتم أماً للواحة ونورا
أبوعباد
مررت على لوحتك الزاهية
لا فض فوك ولا عدمك أهلوك
مودتي
العزيز مصطفى الجزار
شرف لي أستاذي أن تكون هنا في متصفحي
وشرف لي هذا الرد الجميل
اما بالنسبة للسعي والرقاد فهي صورة استحضرتها لأنني أجد عُربنا هم من يسعون الى ليل الرقاد لا هو الذي يسعى اليهم
وأرجو ان تكون الصورة قد وضحت
وأما رأيك بالعجز الذي ذكرت فقد قمنا أنا وأنت بتعديله لاحق فشكرا لك من القلب
دائما كن هنا سيدي الشاعر
سيسعدني هذا
مقبولة
بل ويح لقلوبهم هم أولئك الذين تخاذلوا وغدروا وخانوا.
ومرحى لقلبك أنت على هذا النص وعلى هذا الحس!
أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي