المتألق علي عطية
قرأتُ هنا نصاً باذخاً بالجمال
أحييكَ وتقبّل مودّتي واعتزازي
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
المتألق علي عطية
قرأتُ هنا نصاً باذخاً بالجمال
أحييكَ وتقبّل مودّتي واعتزازي
في هذا المساء أشهد ميلاد الشفق لأول مرة ..
في هذا المساء ينتابني إحساس نصفه مرعب وآخر عذب ..
استحالت شمسي إلى عاشق للظلام .. وانتحرت على صدرها الكثير الكثير من أمنياتي ..
وشبح رجل راحل لا يزال يقطنني ,, يقتلني ,, وبات الأفول قريبا ولا أشك ..
الاديب علي :
لله من حرف يلد حرفا ... أشكر لك استجلاب المطر ... سأعود إن بقي إحساسي هذا ينبض بروعة هذا المكان
قدر مغرور يغتال الضوء ... يخنق الأمل ,
حين تأبط الوداع عند مفترق النبض .
لتنطلق صرخة من الأعماق ..
يشق صداها سكون دهشة
اعتلت ملامحي
تنعي بسمة الوداع
منذ الميلاد وجولات البقاء لا تهدأ مع غيوم تصرعها تحت أقدامها .
تسابقني إلى الشحوب . تشتعل الوجنات منها كلما دنت لحضن أمها
تستدير في بحر من دموع ملتهبة الوداع يغتالها ثوب الحداد المتجدد الذي لايبلى تقتات أنفاسها إلى الخلود يغمسها سواد مهيب التعسس بين صراعاتها .
تنشر خلفها فراش الرهبة يغرق فيه أزيز السكون المهيب وصمت نزع الآه في رحم المخاض المتكرر .
كنبض النجوم حول عرس انتحار البدر في نهاية حفل الكآبة .
ياسيدي المساء رفقا بها .. هلا نزعت يدك عن معشوقتي اليتيمة ...
هلا قبلت استغاثة الألم .
هلا سمعت نزف تراتيل السكون يستجديك الرحيل ....
هلا لممت اسرابك قبل طوفان النبض وسيل الأمل الكاسح يجتث بقايا أثار حبوك المحموم بتيهك الأعمى ....
قسماً لآمرن فيالق النجوم تقتحم خنادق جنودك الجبناء ولأرسلن عليكم سيل التوسل والرجاء فيأتيك الفجر باسماً حين فرارك الانهزامي لا تلوي على شئ ...
فلتنتظر ساعتك الموعودة فإن الفجر آت .
.. الذكرى تذكرنا
والآهات تحرقنا
والجراح تعذبنا
نظل نلوم دنيانا ولانلوم انفسنا لاختيارنا
وتظل الدنيا دائرة بنا
فتتعالى اهاتنا وصرخاتنا من فرط التعب
ولكن النهاية لاتزال مبهمة وغامضة
وليس لنا سوى الانتظار والترقب
الاخ الفاضل علي عطية
كلمات جميله بمعانيها
سلمت يداك وسلم حسك على هذه الخاطره الرائعه
البتول الطاهرة
شئ بلا شك يستدعي حرفنا فنكتبه
ولكنا نبدع بحق عندما يكتبنا الحرف
يتألق أبداعنا عندما نكتب مشاعرنا
يزيد الألق عندما تكتبنا مشاعر غيرنا فتنسكب حروفنا لما ينبض في الغير
هنا رأيتك صدق الحرف جاذب الهطول
فلا يكف يحدوني إلى المزيد
كريمة المرور سيدتي
يدوم الهنا ما دمتم في الجوار
القدير علي
حرفك الموجع يسافر
بالروح الى رياض الجمال
تقديري لحرفك
تحياتي