غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هنا على هذا المتصفح ستجتمع أرواح الأقدمين ، ستجتمع ر وح امرئ القيس وأقرانه ليبصموا بالعشر أن هذه الخريدة هي المعلقة الحادية عشرة وربما أنها الأولى حسنا
لاعدمنا لسانك يانابغة عصرك!
وصدحتُ أنطقُ شاعـرًا متأصِّـلًا
سابقتُهـم فخـرًا وإن متأخِـرا !
أنا شاعرُ الأفـلاكِ أسمـعَ دهـرَهُ
خاضَ العبابَ وجاءَ ما ملَّ السُرى
قد أينعَ الطلعُ النضيـدُ نضـارةً
هـلاّ نظرتـم طلعَـهُ إذ أثـمـرا
سَترونَ مُـزنَ الشعـرِ ينثـرُ دُرَّهُ
بلسانِ من صلّى وحـجَ وكبّـرا
أدعـو أشقـاءَ العروبـةِ واثقًـا
متهلِّـلًا متـأمِّـلًا مستبـشـرا
هُبّوا لرأبِ الصدعِ ننبـذُ فُرقـةً
فالغصنُ إن سأمَ الجذوعَ تكسـرا
الشاعر الرائع الأستاذ ماجد
تأتي بجميل القريض وسامق المعني ، بل يأتيك الكلام كما تشاء
تقبل مروري
الأخ الفاضل ماجد الغامدي
نص عريق يجمع بين الأصالة والحداثة
ولغة قوية وبيان صاعد يتألق روعة وجمالا
كل التحية والتقدير .
نعم أخي الماجد هي معلقة ولا أبالغ لو قلت هي من أمتن ما قرأت لك ، وإني في مثل هذا ألتفت للشعر دون الشعور فأنهل من كأس شعرك هنا فرات حرف وخمر وصف.
لله درك ودر أبيك وأهلك أجمعين!
كدت أقتبس جل القصيدة أو يزيد.
هنا:
حَجَبَـت غـيـومُ الأمــسِ شـمـسَ نـهـارِهِ
فَــأنـــارَ لــيـــلَ الـصــمــتِ أُنــسًـــا مُــقــمِــرا
لو قلت شمس حديثه بدل نهاره لكانت صورة تسلب اللب.
دمت متألقا مبدعا!
تحياتي
عفتِ المنابرُ إذ خَبَـت أصواتهـاو بقِيتَ تأبى أن يغيبَـك الثـرىما اجمل هذا المعنى في مثل تلك اللوحة البديعةدمت شاعراً
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه