لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
عندما تجتمعان
تولد الظاهرة الشعرية أو كما نقول بالعامية
نحب أن تهدأ النفوس
كيف أمدح أخي ماجد
لا أعرف أخشى أن يغضب أخي عمر
سأصمت وأتابع
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
الأخ الكريم والشاعر الكبير د. عمر:
دعني أرحب بك مجددا في واحتك وبين إخوة وأخوات أحبوك ولا يزالون ، ودعني أبادر أولا إلى تهنئة من القلب بالزواج فبارك الله لك وبارك عليك وجمع بينكما على خير.
ثم إني أعبر عن سعادتي الشخصية بعودتك إلى بيتك وهي الكلمة التي شفعت لك من عتب باعتبارك دعوة الحبيب يحيى - والذي نشكره من القلب - سبب عودتك لبيتك الذي لا تدعى إليه بل تدعو إليه.
وكنت قرأت قصيدتك العالية الراقية فحركت في النفس ما حركت بذكريات لا ننساها ولا نجحدها مهما كان فالحر من حفظ وداد لحظة ظنا بأنها كتبت للواحة ولأحبابك فيها ، وكنت هممت بأن أرد عليها بما يعبر عن مدى فرحتي بصدق معرفتي بك بأن نفسك الكريمة النقية ستنتصر يوما بل دوما إن شاء الله ، ولكن رد ما هنا أذهب جمال مشاعري ولا أقول أجفلها إذ عرفت أن خيالي ربما شط كثيرا وأن القصيدة ليست كما فهمت منها.
ومهما يكن من أمر فإنك تظل عندنا أخا حبيبا نثق بنقائه ، ويظل حرفك الشعري عاليا راقيا يستحق التقدير ولولا عطب في الحاسوب أخرني لكنت من بادر ليثني عليه ويثبتها تقديرا وترحيبا.
أهلا ومرحبا بك دوما فذا محلقا في الأفياء!
تحياتي
شاعرنا الحبيب د. هزاع
المكوث طويلا عندكم فيه نفع ومتعه
قصيدة راقية يكفي أنه رسمها بريشته الواصفة الثاقبة للشكل والمضمون لتلك : د. عمر
شاعرنا
شكرا لك