ما شاء الله لا قوة إلا بالله
هذا ليس نصا أدبيا فحسب
بل غدا نصا تاريخيا من نصوص الواحة التي تحدثني عن بعض الزمن الجميل هنا ..
أسأل الله ان يبارك بك وبغرسك أيها الحبيب
دمت بخير وعافية.
لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
هذا ليس نصا أدبيا فحسب
بل غدا نصا تاريخيا من نصوص الواحة التي تحدثني عن بعض الزمن الجميل هنا ..
أسأل الله ان يبارك بك وبغرسك أيها الحبيب
دمت بخير وعافية.
د سمير
ماهذا الكلام المطرز بالجمال والمكلل بالحكمة
دمت أستاذي الفاضل ضلا وارفا لهذه الواحة الغناء
تقبل احترامي واعجابي
إبراهيم ................
من يكتب الفجر مثلك يا دكتور / سميرفَجْرِي هُنَاكَ ، بَيْنَ لَيْلِ عَيْنَيْكِ وَشَمْسِ جَبِينِكِ ، فِي حَنَايَا عَقْلِكِ وَفِي شِغَافَ قَلْبِكِ. هُنَاكَ حَيْثُ تَفَتَّقَتْ دَيَاجِي انْتِظَارِي الشَّاخِصِ حَنِينَاً مُحَلِّقَاً فِي آفَاقِ النَّشْوَةِ المُمْتَدَّةِ عَلَى خُطُوطِ إِبْدَاعِكِ وَرُقِيِّ فِكْرِكِ ، وَحَيْثُ يُزْهِرُ الجَمَالُ الهَادِئُ مُرُوجَاً مِنْ عَبَقِ صِدْقِكِ وَأَلَقِ عُمْقِكِ.
ومن يستطيع أن يجعل للنشوه أفق يمتد على خطوط الأبداع غيرك
من يستطيع أن يجعل للجمال مروجاً تحتضن عُمق الألق غيرك
ما أجمل اليقين عندما يكون سراجه الصبركَمْ تَمَطَّى رَكْبُ لَيْلِي وَتَثَاءَبَتْ نُجُومُهُ وَلا زِلْتُ أَسْرِي بِالأَمَلِ ، أُسْرِجُ الصَّبْرَ بِقِنْدِيلِ اليَقِينِ ، وَأَحْمِلُ فَوقَ كَتِفِي أَرْزَاءَ السِّنِينِ لا العَزْمُ مَلَّ وَلا المَتْنُ كَلَّ. هِيَ رِحْلَةٌ أَبْحَثُ فِيْهَا عَنْ مَسَاءٍ مِنْ صَفَاءٍ وَصَبَاحٍ مِنْ أَمَلٍ.
كُل هذا الألق ولم تكُن تدري أن الدرب ينتهي إليها ؟؟ وكيف لو دريت ؟؟لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ أَنَّ دَرْبِي يَنْتَهِي إِلَيْكِ ، حَيْثُ يُشْرِقُ فِي صَبَاحِكِ الوَضَّاءِ عُمْرِي وَيَرْتَاحُ عَلَى صَدْرِكِ الحَانِيَ مَكْلُومِ الفُؤَادِ. لَمْ أَكُنْ أَعْلَمُ أَنَّكِ هُنَا إِذًا لكُنْتُ جِئْتُكِ مُنْذُ زَمَنٍ ، وَلَكَتَبْتُ عَلَى وَجْنَةِ الزَّمَانِ تَرَانِيمَ تَوقٍ لِلقَمَرْ.
ما أجمل هذه الحُلل التي يلبسها حنينكبَيْنِي وَبَيْنَكِ لَيْتَهُ جَمَعَ القَدَرُ ، بَيْنَ المَسَاحَاتِ البَيْضَاءَ فِي التِقَاءِ الرُّوحِ بِالرُّوحِ وَاحْتِفَاءِ المَعَانِي بِالصُّوَرِ. هُنَاكَ حَيْثُ لا يُثْمِرُ غَرْسُ الصِّدْقِ غَيرَ الوَفَاءِ وَلا تَنْسجُ يَدُ التُّقَى غَيْرَ أَجْمَلِ رِدَاءٍ. هُنَاكَ حَيْثُ وَجَدْتُكِ دُرَّةً عَلَى جَبِينِ الشَّمْسِ تَسْطَعُ فِي نَقَاءٍ وَارْتِقَاءٍ.
لقد والله أذهلتني نفحة الحنين هاذي
ما أجمل ما تكتب ثراء حسي أدبي رفيع
لقد رققت قلوبنا أيها الباذخ
جمال مُختلف تماماًأَيَّتُهَا المُتَفَرِّدَةُ فِي صَفَاءِ ذَاتِكِ ، المُحْتَشِمَةُ فِي هُدُوءِ قَسَمَاتِكِ ... كَمْ أَعْشَقُكِ!
فقط... لحظة هدوء
أستنشق عبير نقاء الروح حين يغازل
ألق النبض وهذيان الفجر حين يسافر بعمق الرشفة
أستاذي أبدعت بملامح الألوان القزحية.
حينما احس بالوحده اتي هنا لتضمني حروفك بين ذراعيها
لاشتم من الحب ولاستلف منها بعض شوق
ايها الرائع
مارست حقا كل طقوس السكر بدهشه فجلعت الحرف يتراقص كما الحور
انحنائي لحرفك ايها الرائع الدكتور سمير العمري
تقبل مرور شاعركم الصغير المبتدئ
ضياء دماج
عندما ينطفئ الحب ويشرق الجرح سترون احرفي في شروخ الاغنيات تبكي مساءات مرت حينما مُرت
وبردُ الحَنينُ يَعْصِفُ بالضُّلوعِ دوماً
يُقلِبُ قلبَ المحبينَ على جَمر
فَينْطقُ الشوقُ بتكوينهِ الناري الأجّْمل
ويرسمَ صورةَ الحبيبَ نوراً في الروحِ يتبختر
وعِشقٌ تَفرَّدَ في الفؤادِ جَعلهُ يثملُ الحُبَّ سُكَّر
مِنْ نثركَ فاحَ العبيرُ بلاغةً وتعبيره المَخْمليُّ يُفَاخِرَ
أَن مَنْ صاغَ هذه الريَّاحينُ على سُطورهِ ونَثَر
مِنْ قَلبَهُ يَبْزُغَ شُعاعُ الوفاءِ والعطاءِ بِسَخاءٍ
د.سمير العمري
نبضَ واحة الخير
شَجرةَ القلبِ المورِّقِ في واحة العطاءِ والإِبداع
دمت مبدعاً أستاذنا وحبينا الذي لانمل قراءته
شِعْراً ونَثْراً هوَ مدرسةً وسَنبقى نَنْهَلُ مِنها الجَّمال
أطالَ الله بِعُمركَ ودُمتَ لَنا فَخراً وذُخْرا
وطني أنت النبض في شريان دمي