أخي الفاضل مازن :
أهلاً بك وأشكرك على حضورك العطِر النضِر ,,,,
عندما يبلغ السيل الزّبى , والحزام الطبيين , لا بدّ ممّا ليس منه بدُّ ,,,
ولي فرسٌ بالحلمِ للحلمِ ملجمُ
ولي فرسٌ بالحزمِ للحزمِ مُسرَجُ
وإنّي إذا ما احتجتُ للحلمِ ساعةً
فللحزمِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ
ومن عنيته بهذه الأبيات , أرهق أسماعنا بذكر ما استنكرتَ عليّ ذِكرهُ ,,
وليس كلّ ما يستقبح ذِكرُهُ لا يُذكر مطلقاً إذا دعت الحاجة له , واقرأ قصة إقامة حدّ الزنا من قِبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتفصيل ليتبين لك ما أعني ,,,
دمتَ أخي الكريم لأخيك ناصِحاً موفّقاً