المرارة أن يتهمك من تسعى لإسعاده بعدم الاهتمام به،وتفضيل غيرهعليه!
وهنا يقصد به اقرب الناس اليك ...من هم في جوفك
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صعوبة تحليل الكلام البليغ» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في بحث أشباح بلا أرواح» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
المرارة أن يتهمك من تسعى لإسعاده بعدم الاهتمام به،وتفضيل غيرهعليه!
وهنا يقصد به اقرب الناس اليك ...من هم في جوفك
بات حرفك غيثا منتظرا أيتها الكريمة شيماء!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
دام دفعك الدافع الفارق أخي الحبيب عبد الله!
المحروم من حرمه الله تعالى دعاء ترك المعصية لحبه إياها!
هل المحروم من لا يملك مالا
هل المحروم من ليس عنده ذريه
هل المحروم من فقد أهله أو ذريته
هل المحروم من ليس عنده بيت يوؤيه
هل المحروم من هو مريض او فقدت احد اعضائك ....
هل المحروم من ليس عنده زوج او زوجه
هل المحروم من هو مبتلى باناسه فيؤذونه ......
ايها المحرومون من هذه لستم بمحرومين
ايها المبتلون لستم بمحرومون
اعلم ايها الانسان انك في بلاء وابتلاء
(بلاء من نفسك وابتلاء من الله )
فاستعن بالله وثق بالله
المحروم من حُرِم رحمة ربه ...واستحق غضب ربه
المحروم
من حُرِم الخير ... وقد كان قريبًا منه ...!!!
أخي وأستاذي /عبد الله
المحروم هو المطرود من رحمة الله هو من حرم لذة الخشوع هو من حرم لذة المناجاة لله
هو من لم يتذوق حلاوة الأيمان
جعلنا الله من المشمولين برحمته
وشكرا
يشرفني سيدي الفاضل المرور في رحاب معجمك
لأقتطف أسمى المعاني
فزدنا بدررك الثمينة
دمت والحكمة والكلمة الهادفة
تقديري
سيدتي شيما ء
عدة مفاهيم للكلمه وتؤدي الى نفس المعنى ولنضعها في خارطة المفاهيم ...!!
تحياتي
بورك حرفك أخي الحبيب عبد الله!