أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
إلى الحنين تصادى النخـل واعتمـرا
من البساتين للصحـراء قـد عبـرا
طيرا جريحا بـأرض لا ظـلال بهـا
ولا ميـاه ولا أفـق لهـا انفـطـرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
هذا حزن وبوح يستأهل القراءة وأكثر
والتثبيت وأكثر
رائع وحزين ايها الراجي الجميل
[/right]
قَصائِدي مِنْ شُعوري لَمْ تَزُرْ وَتَرا وَكانَ فيها عناني يُطْلِقُ العِبَرا وَكَيْفَ بي أَرْتَقي الأَطْلالَ حاسِرَة عنّي الدّموع وقَد بادَرتها القَمَرا أَهيمُ في عَثراتِ اللّحنِ يرْمقني بالوجِدِ محْجر شوْقي كلّما نَظَرا أَهَكذا يا قَسيمَ الرّوحِ تَفْعَل بي هجْراً..وقدْ صرْتَ بيْني والهُدى بَصَرا أَما أَتاكَ حَديثي والرّضا نَسَق مَع الفُؤادِ نَقِياّ حاضَرًا وَتَرا؟ الشّعْرُ في لُغةِ المُشْتاقِ خَيْمَتُه فَلا تُقمْ غمّة في مَوْقِفِ الشّعَرا كَأَنّما لَحْن أَعْصابي تُجَفّفه والوجْد يلْفَحُني صَمْتاً وَما اشْتَجَرا ليَ البُكاءُ وَأهْدابي موكِلَة بالدّمعِ منْذُ أرْتَوَتْ مِنْ بَعْدِكَ الأَثرا يَكْفي التّحيات أَنْ نالَتْ بِغابَتِها شُكْراً وَهذي الهُدى قَدْ أَرْسَلَتْ خَبْرا مِنّي إِلَيْكَ أَخي شُكْراً يَليقُ بِهِ شِعْرٌ يَكادُ بِدَمْعي يَغْسِلُ القَمَرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
الله الله يا عمر!
بيت من ذهب وقصيدة من مسك!
دمت في ألق دائم!
تحياتي