أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
أقرأ هنا شعر الحكمة والقول الحسن
مرسومة بتقنية راقية من الكلم السلس والصور الراقية
شاعرنا
شكرا لك
إلى الحنين تصادى النخـل واعتمـرا
من البساتين للصحـراء قـد عبـرا
طيرا جريحا بـأرض لا ظـلال بهـا
ولا ميـاه ولا أفـق لهـا انفـطـرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
هذا حزن وبوح يستأهل القراءة وأكثر
والتثبيت وأكثر
رائع وحزين ايها الراجي الجميل
[/right]
قَصائِدي مِنْ شُعوري لَمْ تَزُرْ وَتَرا وَكانَ فيها عناني يُطْلِقُ العِبَرا وَكَيْفَ بي أَرْتَقي الأَطْلالَ حاسِرَة عنّي الدّموع وقَد بادَرتها القَمَرا أَهيمُ في عَثراتِ اللّحنِ يرْمقني بالوجِدِ محْجر شوْقي كلّما نَظَرا أَهَكذا يا قَسيمَ الرّوحِ تَفْعَل بي هجْراً..وقدْ صرْتَ بيْني والهُدى بَصَرا أَما أَتاكَ حَديثي والرّضا نَسَق مَع الفُؤادِ نَقِياّ حاضَرًا وَتَرا؟ الشّعْرُ في لُغةِ المُشْتاقِ خَيْمَتُه فَلا تُقمْ غمّة في مَوْقِفِ الشّعَرا كَأَنّما لَحْن أَعْصابي تُجَفّفه والوجْد يلْفَحُني صَمْتاً وَما اشْتَجَرا ليَ البُكاءُ وَأهْدابي موكِلَة بالدّمعِ منْذُ أرْتَوَتْ مِنْ بَعْدِكَ الأَثرا يَكْفي التّحيات أَنْ نالَتْ بِغابَتِها شُكْراً وَهذي الهُدى قَدْ أَرْسَلَتْ خَبْرا مِنّي إِلَيْكَ أَخي شُكْراً يَليقُ بِهِ شِعْرٌ يَكادُ بِدَمْعي يَغْسِلُ القَمَرا
من لي بصمت جراحي حينما صدئتْ
حولي السنينُ وكان العمرُ قد نَضُـرا َ
الله الله يا عمر!
بيت من ذهب وقصيدة من مسك!
دمت في ألق دائم!
تحياتي