أديبنا السامق الصادق الأستاذ : صديق
معك حلقنا في مدارات الشوق، وطفنا في مدائن الصدق ، وسافرنا في آفاق الروعة مع أطياف حروفك الشفيفة وأبحرنا في مرافئ القلب الحانية
أرجو تصويب عجلة لوحة المفاتيح في:
==
الأسترجاء = الاسترجاء
وأهدراً = إهدارا
أما العنوان فاحسست - مجرد إحساس- أنه لم ينسجم مع رشاقة العبارة وسحر الإشارة في معزوفتك النثرية الساحرة
ودمت بكل الخير والسعادة والودّالدكتور الشاعر الناقد مصطفى عراقي
أشكركـ على الملقاط اللغوي الحصيف الذي ألتقطت به شوائب النص اللغوية ، وللحقيقة فأن همزة الوصل والقطع هما عقدة دائمة لي منذ الدراسة وهي أشبه بالمنحنيات التي تستوجب تخفيف سرعة السيارة للمرور منها بسلامة ،، أوعدكـ ان أخفف سرعة الكتابة في هذه المنعرجات رغم أننا في كثير من الأحايين (وخاصة في الردود) نكتب مباشرةً من الكيبورت والى الشاشة ولعل هذا المسلكـ يوقعنا في الكثير من الاخطاء اللغوية والإملائية علاوةً على ضعفنا اللغوي البائن .... أما ملاحظتكـ في العنوان في محلها فهي مجردة عبارة مستقطعة من متن النص ، ولم أجتهد أنا في إجتراح عنوان خاص بالنص رغم أن أهلنا يقولوا أن الخطاب بائن من عنوانه في إشارة واضحة لأهمية العنوان
لكـ الشكر على التصويبات والملاحظات القيمة التي بلاشكـ سأستفيد منها في مقبل مشاركاتي في هذا الأثير لو أمد الله في الآجال وقيض لنا الخواطر ...
عميق شكري يا دكتور
.
.
.
.
.