هو الشعر فاكتبْهُ حييًا تعفُّفا
وكنْ مرْهَفًا إنْ قلتَ شعرَكَ مُرْهفا
ولاتزرعِ الأشواكَ في حقلِ إخوةٍ
إذا كنتَ حقًا للإخوَّةِ مُنْصفا
بقلم
زاهية بنت البحر
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هو الشعر فاكتبْهُ حييًا تعفُّفا
وكنْ مرْهَفًا إنْ قلتَ شعرَكَ مُرْهفا
ولاتزرعِ الأشواكَ في حقلِ إخوةٍ
إذا كنتَ حقًا للإخوَّةِ مُنْصفا
بقلم
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
لاتوجعِ الرأسَ، دعْهمْ في تخبُّطِهمْ
واكتبْ منَ الشِّعرِ ماللمجدِ ينتسِبُ
وِسْعُ المدى وِسْعُهُ، نورٌ شواطِئُهُ
زهرٌ قصائدُهُ، شُعَّارُهُ النُّجُبُ
بقلم
زاهية بنت البحر
في اليم تغرقُ.. تتنفسُ الموتَ مرَّا.. تنزلقُ عبر جدرانِه السوداء إلى هاوية سحيقة، تجدُ فيها أناك جاثية، كسيرة.. تبكي.. تنوحُ فُجرًا.. تسمعكَ.. تشيح عنك وجها علته حمرة الخجل بك ذلا.. أنت النَّحتُ لانتَ الهاربة في مجرات الضياع.. تفتش عن ورقة توت في خريف عرى الأغصانَ من لبوس بلون عيني طفل عشقه اخضرار القلوب أودعتَ في قلبه خنجر الكره منذ مغادرته الرحم، فانفجر في صدره بركان الألم حقدا.. مات فيه الغد، والشمس، وضياء القمر، وأنت تحفرُ فوق أديم قلبه صك التبرؤِ من الضمير، والحياء والحب وكل ماتحترمه الإنسانية، موشوما بالقسوة والجبروت.
بقلم
زاهية بنت البحر
5:36 PM 1/9/2011
هتف الوفاءُ ببعضِهم هيَّا ارجعي
أترى سيكفي كي أجدِّدَ ماانطوى
أترى سيرضيني بدمعـةِ خافقٍ
حفظ العهود وعن شموخٍ ماهوى؟
لقطات ندرك بها جمال العمر
وندرك كم هو جميل مايخطه الاحساس بكل صدق
كل الود
مؤيد شاهين
لاترتضِ الخمَّ عرشًا بانَ ظاهرُهُ
صرحًا بهيًا وواقعُ حالِهِ خرِبُ
ولايغرَّنَكَ التصفيقُ من أممٍ
ماربُّها اللهُ بلْ أربابُها النُّصُبُ
واعلمْ هداكَ الذي قد صانَنا عربًا
أن الكتابَ لنا في آيهِ الطَّلبُ
وأيُّ شيءٍ بلا إيمانِنا خوَرٌ
مالم يكنْ للعلا والخيرِ ينتسبُ
بقلم
زاهية بنت البحر