الجزائر تنسمت عبيرك على مدى تسعة سنين شربت من ماءك وترعرت بين اشجارك
جزائر بعد غيابي عنك من إثني عشر عاما من الآن لا زلت أذكرك أذكر من عرفتهم طلبة أبي في الجامعة لازالوا يراسلوننا رغم وفاة والدي_رحمه الله_
واليوم أحببت أن اشاهد اسطوانة بعث بها أحد أخواننا في الجزائر من تلاميذ أبي عن بطولاتهم بنشيدها التي كنت أكرره فوجدت نفسي لازلت احفظه
نزلت الدموع من عيني المشتاقة إلى نسيمها وأحببت أن أكتب لكم "أناشيد الجزائر"
وأرجو من المشرف التثبيت