رؤية
بينما المرء يسير من ظلمة لأختها ، تبدو له بؤر ضوء في الأفق ، يشغف بها ، ويتمنى الوصول إليها ، وحين يجد في المسير ؛ لا يراها سوى سراب كالآمال العربية ، تبدأ بالتوهج فجأة ، ولا تلبث حتى تخبو .
باسم الجرفالي
29/2/1432هـ
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
رؤية
بينما المرء يسير من ظلمة لأختها ، تبدو له بؤر ضوء في الأفق ، يشغف بها ، ويتمنى الوصول إليها ، وحين يجد في المسير ؛ لا يراها سوى سراب كالآمال العربية ، تبدأ بالتوهج فجأة ، ولا تلبث حتى تخبو .
باسم الجرفالي
29/2/1432هـ
تخبوا
هذى طبيعتها....
بين الحين والحين
تحب أن تمتزج بالطبيعة والكون والبحار ...لوحدها
لتعبد الله على يقين
هلالا بك ومرحبا بالواحة
ومضة رائعة
تندرج في افق ذاتنا
فنسمو بها
وتعلمنا ما غفلنا عنه
تحيتي
السلام عليكم
هكذا إذن يرى الأخ باسم المسألة في البلاد العربية
أخي,, حتى لو كانت الظلمة حالكة,, ولو كانت بؤر النور تخبو بعد التوهج,, ولو وجدناها سرابا عند الإقتراب
تظل تشير على أننا شعب حي ,,ونحاول
ورحم الله امرءً حاول ففشل فعُذِر
على الأقل لا نسمح لعدونا الذي هو الآن قوي بكل ما لديه من أموال وتقنيات,, أن يهنأ باحتلالنا احتلالا قهريا !!!
لا تستهن بأعدائنا ,,إنهم اليوم في قمةأيامهم ,,والدنيا دولاب يدور عليهم بإذن الله
شكرا لك
ماسة
هكذا هي الحياة في كل أحوالها
وفي كل ما نمر به اثناء عبورنا
والمة العربية ليس استثناء
ولكن حينما يكون التخطيط سليما والدراسة مستوفاة
يمكن ان تكون تلك البؤر المضيئة حقيقية
شكرا لك
تلك الحقيقة المؤسفة ...
لكنها في النهاية الحقيقة ...
دعنا يا أخي و ضلالنا الذي وصفه ابن الرومي
نعلل النفس بالآمال نخدعهاما أقصر العيش لولا فسحة الأملسلمك الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب