السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
السلام عليكم لمى
إعذريني صديقتي
كنت أظن أن هنا موضوع واحد قديم فإذا به شيء رائع متجدد
سأعود لأقرأه كله قريبا انشاء الله
ماسة
تلملم شظايا القلب من كل
حبة مطر...تعيد إليها ذاكرة مخلوعة
ترميها بتراتيل الإشتعال. ..
إنه المطر...المطر... وإيقاع الوتر.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
( أرتاد آفاق الرجاء ِ ،
يشدني
شوق الضياء ِ ،
يذيبني
ألق الدعاء ِ ،
يمدّني صوت ُ السماء ِ ،
ولا أمل ُّ الإنتظار ْ !!)
ليتني مثلك لا أمله.
آه يا دمعي
كم أشفق عليك حين تجف العين منك
كم مرة حاولنا أن نلملم بعثرا ت يأس
وخيط من الحزن... والموت.
الكل متعبون
يغرقون بتفاصيل الغناء
والكل يحمل بأعماقه
صرخة أنين
وصرخة حنين.
وعلى مرمى حقول الخزامى
تلاعبنا بالكلمات...فسقطت
أبجدياته في مرمى أنفاس محترقة....مخذولة.
ضحكة جنونية
تسافر بغيمة وجد
حبلى
تنسج رحيق شجن
في مدن الوتر
يرسمها حكاية ,وأنَّى
من ذهول اللحظة.
تلك التفاصيل الساذجة في أصابع الوقت .. تحت أحلامها يمكن أن نلعب
ويمكن أيضا أن نسافر
يارب ارحم أمي إنها كانت بي رحيمة
ذات أفق برصاصة الكلم
((أصابعي
كي تَشْرَحَ فمكِ
تُجذّف في الرصاصْ
وحين يحين موعدي...
فجأة
بِرُعبهِ القديمْ
الطيرُ الأسْوَدُ يُوقظكِ
صمتُ المجذافْ
يسكنكِ
نَظَرُ المجذاف.))
لا نريد أن نمشي على أحلامنا.. كي لا تبتل أقدامنا بـ الفشل