بوركت أخي الشاعر الكريم خشان
لقد صببت عصارة الفكر في القصيدة
شكرا لك
ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
بوركت أخي الشاعر الكريم خشان
لقد صببت عصارة الفكر في القصيدة
شكرا لك
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
بوركت أخي الشاعر الكريم خشان
لقد صببت عصارة الفكر في القصيدة
شكرا لك
أخي وأستاذي الكريم الحبيب أبا محمد
أشكر لك تشريف هذه القصيدة بإلمامتك العطرة.
واشعر بالتقصير لتأخر ردي، وفي الحقيقة فإن تأخري هذا سهوا كان أو ضيقَ وقت أو كليهما لمما يجعلني أحسب حساب كل مشاركة أريد كتابتها مخافة ما قد يترتب عليه من تقصير، وخاصة عندما يكون الرد ثريا كما هو دأبك في ردودك. في حين أجد نفسي متشجعا في الرد على مشاركات الآخرين لأني مأمون الجانب في ذاك من حيث التقصير.
فمعذرة أيها الكريم، والكريم يعذر.
قصيدة تحمل الفكر وتنتصر له من الشعر ، وهو فكر قويم نعرفه ونشكره منذ عهد قديم ، ونعم أخي فإن عدونا هو أنفسنا بالتعذر بالعجز.
قلت في قصيدة قديمة نوعا مخاطبا الأنة:
فَـــعَـــدُوُّكُـــمْ فِـــــــــي الــــغَـــــرْبِ يَـــــرْفَـــــعُ رَايَــــــــــةً
حَـــــمْـــــرَاءَ تَـــــرْشُــــــقُ بِــالــصَّــلِــيـــبِ هِـــــــــــلالا
وَعَــدُوُّكُـــمْ فِــــــي الـــشَّـــرْقِ أَنْـــتُـــمْ مَــــــا بَــــــدَا
ظَــــــــــنٌّ بِــــــــــأَنَّ الـــنَّـــصْــــرَ بَـــــــــــاتَ مُـــــحَــــــالا
وَلَــــــــــــوِ اتَّـــقَـــيـــتُـــمْ لانْـــتَـــصَـــرْتُـــم ْ وَالـــــــــــــذِي
نَـــصَــــرَ الــقَــلِــيــلَ عَــــلَــــى الــكَــثِــيــرِ وَوَالَــــــــى
وإنني أذ أوافقك الرأي في وضع اليد على موضع الوجع وتشخيص الداء ووصف الدواء إلا أنني أحمل في قلبي الأمل وأظل أحلم بصباح جديد بلا يأس ولا قنوط.
طالما كانت مرجعيتنا واحدة فإن اتفاقنا في التشخيص والعلاج واحد، ولكن ما قد يُفهم من قولك : " إلا أني أحمل في قلبي الأمل.......... " وما قد يوحي به من أني فقدت الأمل وأني يائس وقنوط غير دقيق.
نعم أنا يائس من البراق الخادع الجزئي من الشعارات وأهلها كبير الثقة بالله ومن يسير على نهجه على بصيرة. وأوقن أن في اشتداد الظلام بشرى قرب الشروق.
ولعلني إذ أمدح العدد الجليل من الأبيات إلا أنني أسـتاذنك في طرح بعض ما استوقفني وأنت الشاعر الكبير.
ليس على الناقد أن يستأذن فكيف إن كان الناقد أبا محمد !
والـنـصـر يـؤتـيــه ربــــي مــــن يـنـاصــره
مـــتـــى اتـقـيــنــاه فــاعــلــم نـــصـــره آتِ
في العجز سبك أجده مربكا فهو إما فاعلم أن نصره آت أو فاعلم نصره آتيا.
ظننت أنه يسعني أن أعتبر نصر مبتدأ وآت خبرها والجملة في محل نصب مفعول به، وإن لم يصح ذلك فالأمر كما تقول،
فكـيـف والخـلـق (يستـوطـون) حائطـنـا
أمــــرُّ مــــن مُــرّنــا هـــــذا هـــــو الآتـــــي
هل من حكمة أخي الحبيب في استعمال لفظة دارجة في قصيدة تحتاج الأمة مثلها كي تعيش وتنتشر في كل قطر وفي كل زمان ومكان؟؟
كان هناك عدة بدائل لا تنتقص من المعنى شيئا بل تقويه من مثل:
فكيف والخلق في الأيام ترذلنا
ومرنا الآن (يربو) مرنا الآتي
هنا أميز بين دارجة وعامية فالدارج قد لا يكون عاميا، وحتى بعض الكلمات العامية قد تحمل من التعبير ما يجعل طرحها مناسبا إن لم يكثر الشاعر من استعمالها. ولكن ما تفضلت به جميل. ولعله يشفع لي في ( يستوطون ) أنها معبرة جدا وتستمد قوة التعبير من أنها دارجة مفهومة تصور واقع الحال، وسؤالي " هل يجوز في الفصحى نقل تستوطئون إلى يستوطون ؟ ".
وخـصـمـنـا ضـعـفـنـا الــذاتــيّ يطـحـنـنـا
لـيـس الـيـهـود ســـوى إنـتــاج ســـوءاتِ
هو بيت أردت أن أسوقه مثالا على ما أراه يمكن أن يربط بشكل أقوى بعطف أو بشرط أو بما شابه من مثل:
وخـصـمـنـا ضـعـفـنـا الــذاتــيّ يطـحـنـنـا
وما الـيـهـود ســـوى إنـتــاج ســـوءاتِ
وما الـيـهـود ســـوى إنـتــاج ما ناتي
نعم أخي لا شك أن الربط بالعطف أبلغ في خصوص حالنا الراهن، واعتبارهم نتاج سوءاتنا.
وبعد قراءة نقدك ومن وحيه، تبادر إلى ذهني توصيف محمد قطب لدورهم على مدار التاريخ ومع كل الأمم ولعل ( ليس ) ترجح صرف المعنى إلى هذا الاتجاه.
هي ملحوظات أحببت أن تجد في صدرك متسعا فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي المقصرة.
متسعاً !! سامحك الله بل تجد هوى وعشقا.
دمت بكل خير وألق!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
سلمك الله أخي وحيّاك وحفظك ورعاكْ
الحبيب أبا شمس
شمسك أشرقت على نصي . فألف شكر
أسوق لك ما سقته في مقدمة ردي على أخي د. سمير العمري من اعتذار عن تأخر ردي.
حقا إن عين الناقد لترى ما لا يراه صاحب النص ، ينطبق ذلك على مداخلتك الجميلة كما على تعليق أخي أبي محمد.
أظن أن م/ع في القصائد ذات المحنوى الشخصي العاطفة أكثر مثولا منها في القصائد التي تتناول الهم العام.
ولكن قد لا يخلو الأمر خاصة إن تناوله الحصيف ماجد من دلالة.
يرعاك ربي.
شكرا لك أخي وأستاذي أحمد
وأغتنم الفرصة لدعوتك لمراجعة ما يلي
يا قدوتي ودليلنا سنحاول (1) .....علي أقول لديك بعض الممكنا (2)_______________
إن صام حرفي معلنً (3) عرفانه .....صمتا فالصمت لديك تمعنا (4)
(1) حركة آخر الصدر
(2) إعراب الممكن
(3) الإملاء
(4) الوزن
يرعاك الله.