السلام عليكم
قرأت قصيدة على الهزج للأخ أحمد الغنام ، و استوقفني بيت لاحظت كأنه مكسور ،
و حين وزنته وجدته موزونا ، لكن لحقه زحاف في الحشو ، جعله مختلف الموسيقى
عما قبله و بعده من أشطر ، فبدا كأن به كسرا ما .
3 2 1 3 2 2 = 3 2 2 3 2 2
الشعر العربي شعر وزن و موسيقى و ذائقة ، و لا شك أن الحكم للوزن كما وضعه
الخليل هو الفيصل ، لكن ماذا عن الشعور بالثقل ؟؟ هل هو مرتبط بالقارئ فقط ؟؟
الأبيات مقتطفة من القصيدة المذكورة :
تركت الروح في شِعب
وقد أودعتها سري
وسارت بيَ أشواقي
أجوب العالم المذري
https://www.rabitat-alwaha.net/moltaq...ad.php?t=49913
في انتظار إضافاتكم.