مقدسي حرّ لا تكتب فيها غير ما هي أهل له
وهي أهل لما كتبت هنا وزيادة
قصيدة رائعة أخي
بوركت
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مقدسي حرّ لا تكتب فيها غير ما هي أهل له
وهي أهل لما كتبت هنا وزيادة
قصيدة رائعة أخي
بوركت
وهذا صباحي
أتى يتأمّل
وحرفُ الكلامِ
غدا يتمَلمَل
يقولُ قليلاً،
ويصمِتُ أطوَل
إليها تشدُّ الرحالَ قلوبٌ
عُيونٌ تلهّفُ تلكَ القباب
وجفن اشتِياقي بها يتكحّلْ
أيا منشدَ القدسِ عذبَ القوافي
فحرفِكَ في شدوِهِ العذب بلبل
وشمسُ سطوركَ
تلكَ التي أغنياتُ الصّباحِ بها سوف تمثل
أنارَت سماواتِ بوحِ المحبِّ
لأرضٍ "لها النّفسُ مهراً مؤجّل"
رفعت زيتون
أيّها القدير
لِحرفكَ في العشقِ صوتُ غِناءٍ
وعند التمرّدِ ثارَ وجلجل
هو الصّبحُ في حضرةِ الشّعرِ منكُم
تعطّرَ بالبوحِ، والنّورُ أقبلْ
تقديري
...
جهة خامسة..
...