قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مساجلة منبثقة من الحس الوطني
من فيض الهم
فهذا الطاغية المعتوه
ينتظر القرار
لوحة ألقة باندغام وتوحد بحس الالم والقهر
للاستاذةناديا
والاستاذ مازن
كل الاحترام لهذه الابيات التي تمتزج بكأس الارض
وخمرة السماء ونقاء الحس وطبائع كلمات وطوالع حروف
تؤتي على كتابة الوطن الكليم
سلمت الاستاذ الراقي مازن
تحاياي
انظروا فتنتي تترامى صارت الشمس عنقاء كوني
انظروها كغيمة ورد وسألوا عاهل الشهد أيني
الأحبة الأعزة ..
بوركتما وبورك قلمكما المبدع ..
وما أجدرها فكرة بها يقتدي الأدباء
لكأن وحدة الهم تجمع القلوب ..
ولكأن اللسان واحد والقلم واحد
فرج الله عن أمتنا كل هم وغم
ونصرها الله على من خذلها وخانها
اللهم هيء لأمتنا من لدنك أمر رشد
تقبلا عاطر التحايا
ولكما من الحب والود أصدقه وأصفاه
الأخت الأديبة الكريمة مرشدة جاويش
مرحبا بك في واحتنا
مرور طيب نثر عطر كلماتك في هذه الصفحة الوطنية ليعبر تقاطع الهم والاهتمام بين المبدعين .
تقبلي التحية والتقدير
مرحبا بالاخ الحبيب الشاعر جهاد درويش
بارك الله فيك وجزاك خيرا لمرورك الكريم المؤنس .
أؤمن على دعائك القلبي .
تحيتي ومودتي
إلى الدكتور الشاعر مازن لبابيدي الذي شرفت بمشاركته هذه القصيدة ،
أقول :
====
و لكل من مروا من هنا أقول :
بوركتما بوركتما!
تفاعل شعري سامق وتواصل أخوي وامق بين أديب كبير وأديبة مبدعة من رموز الواحة الكرام.
والقصيدة جاءت بتناسق يحسب لكما وموافقة للحال رصدا وقصدا فلا حرمتما الأجر.
نصر الله أهلنا في ليبيا الحبيبة على هذا الطاغية المفتون المأفون.
وكل عام وأنتما بخير وعافية!
ودمتما بألق ورضا!
تحياتي
نزلت بواحتك الغناء يا مازن فوجدت الدرر على حقيقتها وهالني ما قرأت
فليسكب قلمك من هذه الدرر تالله إنه لقلم رائع
كل عام وأنتم بخير ومودة