غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.وَشَيْءٌ فِيَّ مِنْكَ يَسيلُ جَمْراً
كَأنّي قَدْ عَبَرْتُكَ رغْمَ أَنْفي
.
أُفَتّشُ عَنْ أَكُفِّكَ تَحْتَ جِلْدي
وَتَبْحَثُ تَحتَ جِلْدِكَ عَنْ أَكُفّي
.
فَأَيَّ العاشِقَيْنِ نَزَعْتَ مِنّي
وَأَيَّ الْمَيِّتَيْنِ تَرَكْتَ خَلْفي
.
كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي
يا الله
ما أروع ما أمطرت على جفاف القلوب من جمال
وما أعذب ما نثرت من مشاعر تسحر
شكرا لروعة قصيدتك أخي
بوركت
.
.
.
.
.
أيها البهي
أرحب بك
فقدومك وتعليقك مغنم
تحيتي لقلبك أيها المبدع
سلامٌ عاطرٌ يغشى حروفاً
قطفتَ بها الجمال وأيُّ قطفِ
أيها الشاعر الجميل
بوركت
ودام إبداعك غيثاً يروي قلوبنا
المشتاقة إلى الشعر الحقيقي
خالص تحياتي وتقديري
تُلَوِّحُ فَوْقَ كِتْفيَ ألْفَ عُمْرٍ
كَأنَّ المَوْتَ مُلْقىً فوْقَ كِتْفي
أَتَحْتُ لَهُ العُبورَ إلى عُيوني
مَخافَةَ أنْ أقولَ لَها اسْتَعِفّي
بِقَوْلٍ لا يُفَكُّ بِأُذْنِ مُصْغٍ
وَسِرٍّ لا يُباحُ لِمُسْـتَشِـفِّ
وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي
فلا بِـيَ مـا يَشُـدُّ لِجَذْبِ عَيْنٍ
وَلا بِكَ ما يَرُدُّ لِغَضِ طَرْفِ
الله الله
شاعرنا المبدع الصديق العزيز تركي عبد الغني يكفي القصيدة أن تحمل إسمك لتكون موعداً مع الدهشة ونفحةً للإبداع وجنةً من الخيال
ولكن دهشة الشعر المتجددة تلوح من جديد في ثنايا إبداعك لنتماهى مع القصيدة وقد تحررنا من سلطة الشاعر لأن قصائدة متجددة و ملامح إبداعه تتلألأ في حلّةٍ قشيبة..
أحييك يا صاحبي وأبثّك وافر إعجابي وتقديري ويكفي القصيدة جمالاً أن كنت شاعرها وأن استقبلها أستاذنا الأديب القدير الشاعر المتفرّد محمد البياسي وإن كنت أرى أن إنسجام الذائقة قد تعانق عند ضفاف الإبداع ولكن الهزّات الارتدادية أوجدت ما قد يبعد المتذوق عن الاستمتاع بالقصيدة وانتظر رأيكما في إبقاء ما يليق بالواحة وبقامتيكما وبالقصيدة ولكما صادق الود وبالغ التقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
شاعر مبدع متألق وشعر معبر نبيل!
لله درك شاعرا مبدعا كبيرا!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي