صديقي العزيز عبد الصمد حسن زيبار
شكراً لك ايها الكريم على حضورك المشرق وعلى ما أهديت من لقب ((شاعر المنى و الجمال)) وكم أسعدني أن تصل نبضة الشعور التي أحملها بكل صدق وتلقائية وعفوية وبساطة لقلوب المحبين الذين يستلهمون معانيها ويشاركون إحساسها طهراً ونُبلا مثلما قرأت في ردك البهي
أحييك يا صاحبي ولا عدمتك صاحباً وأخاً