شاعرة وأي شاعرة
تستحق القصيدة ما أثني عليها به
قَـدْ كُـنْـتِ لِــي دِفءَ الحَـيَـا......ةِ وَ حُضْنَهَا إِنْ جِيتُ شَـاكِ
أليس الأصل : إن جيتُ شاكيا ، والسؤال هل تجيز الضرورة رفع الحال ؟ لا أظن.
يرعاك الله.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شاعرة وأي شاعرة
تستحق القصيدة ما أثني عليها به
قَـدْ كُـنْـتِ لِــي دِفءَ الحَـيَـا......ةِ وَ حُضْنَهَا إِنْ جِيتُ شَـاكِ
أليس الأصل : إن جيتُ شاكيا ، والسؤال هل تجيز الضرورة رفع الحال ؟ لا أظن.
يرعاك الله.
ما أجملك أخيتي وهذه القصيدة الرائعة
وشكرا لأستاذي البياسي ولإشارته للخطأ في يحرق
وكان يجب أن تكون يحرّق بتشديد الراء
ةاسمحي لي أن أقترح عليك يذبح أو يجرح مكانها ، لأنهما أكثر مناسبة لصفة صارم التي وصفت بها الحرف
غِـيـبِـي فَـحَـرْفِـي صَــــارِمٌ والشِّعْرُ يَذْبَحُ إن هَجَـاك
شكرا لروعتك أختاه
بوركت
سَـقَــطَ الـقِـنَـاعُ، تَـكَـشَّـفَـتْ
عَـوْرَاتُ قَلْبِـكِ يَــا مَـلاَكِـي
مَــا أضْـيَـعَ الـعُـمْـرَ الـــذِّي
أَنْـفَـقْـتُـهُ أَبْــغِــي رِضَــــاكِ
غِـيـبِـي فَـحَـرْفِـي صَــــارِمٌ
وَ الشِّعْرُ يَحْـرِقُ إِنْ هَجَـاكِ
وَ عَــســاكِ يَــــوْمَ نَــدَامَــةٍ
لاَ تَأمَلـي عَـفـوي، عَـسَـاكِ
أَنَــــــا لاَ أَرَاكِ ، فَـغَـيّــبــي
عَـنْ مَسمَعِـي ذَاكَ التَّبَـاكِـي
بورك هذا اليراع السيف
الأستاذة الشاعرة نادية بوغرارة
مررت هنا برائعة من روائعك وما أكثرها
تقبلي مروري
ولك التحية والتقدير
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
كل عام وأنت بخير أختي الأديبة الشاعرة نادية
رائعة تضم إلى روائعك الكثيرة
دمت بألق ولك التقدير
سكينة جوهر
========
عدت إلى هذه القصيدة لأمارس النقد الذاتي ، أسأل عن البيت :
وَ عَساكِ يَوْمَ نَدَامَةٍ = لاَ تَأمَلي عَفوي، عَسَاكِ
حين أعدت النظر في التركيب الذي استخدمته في البيت ، وجدت أنه كان يجب أن أقول :
وَ عَساكِ يَوْمَ نَدَامَةٍ = أن تَأمَلي عَفوي، عَسَاكِ
و أن حرف " لا " لا يخدم المعنى المقصود و الذي يفهمه المتلقي من سياق القصيدة العام .
في الحقيقة احترت هل نقدي لذاتي في محله أم لا ، حيث لا أستطيع الجزم بأيهما الأصوب : لا تأملي أم أن تأملي .
فكلمة عساك في البيت جعلته يستحق دقة في اختيار الكلمات كي لا تؤدي لمعنى مخالف .
في انتظار رأي الأساتذة
لا بد وأنه أعمى في ذاكرته
مسكين هذا الذي لا يرى في ذاكرته
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula