كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
========
أوجعتنا هذه يا أختنا زهراء ،
ذكرتني بمقطع من أنشودة كنا نرددها أيام النضال بالجامعة :
أماه لا تبكي عليَ إذا سقطت ممددا
فالموت ليس يخيفني و مناي أن أستشهدا
و مناي أن أُستشهدا .
======
و كيف لا تبكي عليه و هي تراه يغادر الدنيا و لمّا يعرفها بعد ،
و كيف لا تبكي و هي تودع روحها التي تصعد مع كل نفَسِ يخرج من صدره بلا عودة
كيف لا تبكي و قد كانت تحلم أن تراه رجلا صالحا طيبا بارّا ،
كيف لا تبكي و قد كانت على استعداد لتموت هي كي يعيش هو ،
ما أصعب أن تودّع الأم أبناءها و ترى التراب يقبر أجسادهم !!!
لك الله يا أم الشهيد ، لك الله أيتها الثكلى ..
التعديل الأخير تم بواسطة زهراء المقدسية ; 03-01-2012 الساعة 10:40 PM سبب آخر: أعتذر عزيزتي مداخلتي تمت هنا بالخطأ