الأم عاطفة لا تعرف الحدود ، و حنان لا يؤمن بالقيود ، و أمومة أودعها الرحمن قلبها ، تمنح منها
للبارّ فيغنم ، و للعاقّ فـيعود .
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأم عاطفة لا تعرف الحدود ، و حنان لا يؤمن بالقيود ، و أمومة أودعها الرحمن قلبها ، تمنح منها
للبارّ فيغنم ، و للعاقّ فـيعود .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
كل المحاولات من أجْلِ تغيير الواقع المتجمعي لن تُجدي ،
ما لَـمْ تُركّز اهتمامها على تغيير الفرد أولا .
========
هو ذاك المطلوب يا دكتور مازن .
ما المجتمع إلا مجموعة من الأفراد ، إذا صلح الأفراد صلحت الجماعة ،
لكن إن أهملنا العمل على عنصر الفرد ،
و اتجهنا ( فقط ) لإصلاح المنظومات المؤسساتية و القانونية (مثلا) ،
فذاك لا يؤدي للنتيجة المرجوة .
و الاشتغال على كليهما هو عين العقل ، كما تفضلت .
بارك الله فيك .
====
سررت بعودتك .
المدح هو أكثر الأحاديث قابلية للتصديق حتى لو علم كذبه
والنصح أكثر الكلام عرضة للرفض رغم صدقه في الأكثر
أهلاً بأبي عبد الرحمن
أشرقت الانوار
افتقدناك لبرهة
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
معظم الشعارات التي ملأت رؤوسنا في العقود المنصرمة تبين أنها فارغة من أي مضمون حتى ما تدعو إليه