نص جميل جدا أختي فاطمة
للطبيعة بجمالها أثر فينا
وقد تحدثت إليه ففرح
شكرا لك أختي
بوركت
* عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
نص جميل جدا أختي فاطمة
للطبيعة بجمالها أثر فينا
وقد تحدثت إليه ففرح
شكرا لك أختي
بوركت
وعليكم السلام أخي العزيز وليد
كثرة الهموم اليومية يا صديقي ,وكثرة المشاكل ,وضغط العمل الذي لا يأتي بالرزق الكافي ,والوقوف بين يدي الله للصلاة نتلو القرآن دون إحساس أو خشوع ,هو الذي يعمي القلوب ويجعلها أكثر ثخانة وأقل رهافة
لذا نحن نحتاج للحظات التجلي
شكرا لك جزيلا لمداخلتك الوافية الكريمة
نعم أخي,, الصلاة ,,أو صلة العبد بربه تجوز في كل الأوقات ,وربما كل الظروف
لكنها دعوة لنصلي في أوقات انبهارنا وتأثرنا بعوامل الطبيعة ,لا أقصد الصلاة العادية التي هي صلاة الروح والجسد ,بل يكفي صلاة الروح ,لكن بعمق وخشوع أشد
كم هذا جميل !
أشكر قدومك المحمل بالزهور اليانعة
ماسة
وعليكم السلام يا صديقتي العزيزة نادية بو غرارة
أشكرك يا عزيزتي على مرورك العذب والدافىء
إن لم تكن الطبيعة بكل ما فيها من جمال خارق ومعجزات مبهرة ملهمة ,ما الذي سيلهم بعدها ؟؟
شكرا لك ناديا إذ قلت
كنتُ هنا ، في حضرة شمس .
هذا يعني الكثير ويسعدني جدا
بارك الله بك ولك
دمت بكل الخير
ماسة
الرائعة .. فاطمة عبد القادر
لوحة جميلة من التعابير الجذابة
جميل ما سطرت ِ
دمتي ودام قلمك وعطاؤك
فائق احترامي
سأكتفي بكِ حلما
وعليكم السلام صديقتي العزيزة أماني
أشكر مداخلتك الرائعة وتعليقك الجميل يا أماني العزيزة
طبعا يا صديقتي ,, فصلاة المؤمن لا تنتهي أبدا ,بل هي في أوجها عند تأمل عظمة الكون ونظامه الذي يخطف العقول ويلقي بها في غيمة الإيمان البعيدة عن الضوضاء
الله أجل وأعظم ,سبحانه
شكرا لك
ماسة