قد يحمل الشيخ الكبي = رُ جنازة الطفل الصغيرِ
ابن بسام
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قد يحمل الشيخ الكبي = رُ جنازة الطفل الصغيرِ
ابن بسام
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
وكم أمنيّة جلبت منيّهْ
ابن بسام
اليَأْسُ مِنْ طولِ البَقَاءِ هَنََاءُ
والرَّكْضُ خَلْفَ الفانَِيَاتِ بَلاءُ
نادية بوغرارة
والنَّاسُ في لُغَةِ القُلُوبِ مَذاهبٌ
مَهْمَا دَرَسْتَ فَفيهمُ آراءُ
الشاعرة نادية بوغرارة
أَحْسِنْ بِظَنِّكَ إِنْ رَأَيْتَ جَريرَةً
فَلَرُبَّمَا أَفْتى بِها إِغْراءُ
الشاعرة نادية بوغرارة
وصِلِ المُسِيئَ إِذا تَبَيَّنَ عُذْرُهُ
إِنَّ الكِرامَ بِجُودِهِمْ كُبَرَاءُ
فالصَّفْحُ عَنْ ظُلْمِ الأَحِبَّةِ مَوْرِدٌ
والعَفْوُ عَنْ أَخْطائِهِمْ إِرْواءُ
الشاعرة نادية بوغرارة
أنفق ولا تخش من ذي العرش اقلالا
ولا تطع في سبيل الجود عذالا
فالمنفقون لهم من ربهم خلف
ورب شح إلى الإتلاف قد آلا
ابن مشرف
من جاد جاد عليه الله واستترت
عيوبه وكفى بالجود سربالا
ابن مشرف
بشراك يا منفق الأموال بالخلف
وعدا من الله حقا غير مختلف
في كل يوم ينادي في الورى ملك
وآخر بنداء وهو غير خفي
يا رب يا ربنا ارزق منفقا خلفا
واحكم على ممسك الأموال بالتلف
ابن مشرف
إيّاكَ والخمرَ، فهي خالبةٌ
غالبةٌ، خابَ ذلك الغَلَبُ
خابيةُ الرّاح ناقةٌ حفَلَت
ليس لها، غيرَ باطلٍ، حلَبُ
أشأمُ من ناقةِ البَسوس على
النا سِ، وإن يُنَلْ عندها الطلب
يا صالِ، خَفْ إن حلَبت دِرّتها
أن يترامى بدائِها حَلَبُ
أبو العلاء المعري