تعالوا لبندأ موضوعا جديدا في الوطن
ليش شعرا فقط ولا نثرا فقط
بل أجمل ما قيل في الوطن
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
تعالوا لبندأ موضوعا جديدا في الوطن
ليش شعرا فقط ولا نثرا فقط
بل أجمل ما قيل في الوطن
ما عندنا خبز ولا وقود
ما عندنا ماء.. ولا سدود
ما عندنا لحم.. ولا جلود
ما عندنا نقود
كيف تعيشون إذن؟!
نعيش في حب الوطن!
الوطن الماضي الذي
يحتله اليهود
والوطن الباقي الذي
يحتله اليهود
أين تعيشون إذن؟
نعيش خارج الزمن!
الزمن الماضي الذي راح
ولن يعود
والزمن الآتي الذي
ليس له وجود!
فيم بقاؤكم إذن؟
بقاؤنا من أجل أن نعطي التصدي حقنة
وننعش الصمود
لكي يظلا شوكة
في مقلة الحسود
أحمد مطر
أريدُ بندقيّه
خاتمُ أمّي بعتهُ
من أجلِ بندقيه
محفظتي رهنتُها
من أجلِ بندقيه
اللغةُ التي بها درسنا
الكتبُ التي بها قرأنا
قصائدُ الشعرِ التي حفظنا
ليست تساوي درهماً
أمامَ بندقيه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
إلى ربىً حزينةٍ كوجهِ مجدليّه
إلى القبابِ الخضرِ
والحجارةِ النبيّه
(ستون)َ عاماً
وأنا أبحثُ عن أرضٍ
وعن هويّه
أبحثُ عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاطِ بالأسلاك
أبحثُ عن طفولتي
وعن رفاقِ حارتي
عن كتبي
عن صوري
عن كلِّ ركنٍ دافئٍ
وكلِّ مزهريّه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
يا أيّها الرجال
أريدُ أن أعيشَ أو أموتَ كالرجال
أريدُ.. أن أنبتَ في ترابها زيتونةً
أو حقلَ برتقال
أو زهرةً شذيّه
قولوا.. لمن يسألُ عن قضيّتي
بارودتي..صارت هي القضيّه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
أصبحتُ في قائمةِ الثوّار
أفترشُ الأشواكَ والغبار
وألبسُ المنيّه
يا أيّها الثوار
في القدسِ
في الخليلِ
في بيسانَ
في الأغوار
في بيتِ لحم
حيثُ كنتم أيّها الأحرار
تقدموا.. تقدموا
فقصةُ السلام مسرحيّه
والعدلُ مسرحيّه
إلى فلسطينَ طريقٌ واحد
يمرُّ من فوهةِ بندقيّه
نزار قباني
أريدُ بندقيّه
خاتمُ أمّي بعتهُ
من أجلِ بندقيه
محفظتي رهنتُها
من أجلِ بندقيه
اللغةُ التي بها درسنا
الكتبُ التي بها قرأنا
قصائدُ الشعرِ التي حفظنا
ليست تساوي درهماً
أمامَ بندقيه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
إلى ربىً حزينةٍ كوجهِ مجدليّه
إلى القبابِ الخضرِ
والحجارةِ النبيّه
(ستون)َ عاماً
وأنا أبحثُ عن أرضٍ
وعن هويّه
أبحثُ عن بيتي الذي هناك
عن وطني المحاطِ بالأسلاك
أبحثُ عن طفولتي
وعن رفاقِ حارتي
عن كتبي
عن صوري
عن كلِّ ركنٍ دافئٍ
وكلِّ مزهريّه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
إلى فلسطينَ خذوني معكم
يا أيّها الرجال
أريدُ أن أعيشَ أو أموتَ كالرجال
أريدُ.. أن أنبتَ في ترابها زيتونةً
أو حقلَ برتقال
أو زهرةً شذيّه
قولوا.. لمن يسألُ عن قضيّتي
بارودتي..صارت هي القضيّه
أصبحَ عندي الآنَ بندقيّه
أصبحتُ في قائمةِ الثوّار
أفترشُ الأشواكَ والغبار
وألبسُ المنيّه
يا أيّها الثوار
في القدسِ
في الخليلِ
في بيسانَ
في الأغوار
في بيتِ لحم
حيثُ كنتم أيّها الأحرار
تقدموا.. تقدموا
فقصةُ السلام مسرحيّه
والعدلُ مسرحيّه
إلى فلسطينَ طريقٌ واحد
يمرُّ من فوهةِ بندقيّه
خليلي باع الناس بخسا بلادهم
فما لي وحدي سمتها الثمن الغالي
وطني يعلمني حديد سلاسلي
عنف النسور ورقة المتفائل
ما كنت اعرف ان تحت جلودنا
ميلاد عاصفة وعرس جداول
سدوا عليّ النور في زنزانتي
فتوهجت في القلب شمس مشاعل
كتبوا على الجدران رقم بطاقتي
فنما على الجدران مرج سنابل
وحفرت بالاسنان رسمك داميا
وكتبت اغنية العذاب الراحل
والفاتحون على سطوح منازلي
لم يفتحوا الا وعود زلازلي
فان احترقت على صليب عبادتي
اصبحت قديسا بزي مقاتل
باسم شعبي حكموا لكنهم ...................... ظلموه ثم يرجون فلاحا
تاجروا باسمي ودمعي ودمي ........................ ثم باعوا وطني بيعا سماحا
ايها اللاهون بالميسر لا ......................... تجعلوا ارض فلسطين قداحا
ذرة من وطني فيها الدنى ......................... اين من يبغي بديلا او براحا
ابي سلمى
اذا فقدت بلادي
فذاك اكبر ثكل
وان هلكت فكم من
ذي حاجة مات قبلي
ان القلوب من الغيظ
في الصدور لتغلي
والضغط يأتي انفجارا
يبيد من غير مهل
لي غاية ابتغيها
وقد يوفق مثلي
ان لم تصل بي اليها
فلا مشت بي رجلي
محمد صدقي الزهاوي
يا بيت لحم وبيت جالا كلنا
موتى ... وذل سكوتنا اكفان
لكن كما ولد المسيح على ثرى
ارض القداسة يولد الفرسان
ومن السعيد ؟؟ أمن يموت بعزة ؟؟
ام من يعش وفي الحياة هوان ؟؟
ومن الذي يرضى الحياة بذلة ؟؟
الا غبي عاجز وجبان ..!!
مانع سعيد العتيبة
طيب الهــــــــواء ببغدادٍ يؤرقني ................ شــــــــوقاً إليها وإن عاقت مقاديرُ
فكيف أصبر عنها الآن إذ جمعت ................. طيب الهوائين ممدود ومقصـــــــورُ