نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
مرحبا بالشاعر الرائع/هاشم الناشري
لقد حلقت بي عاليا أيها الكريم وأنزلتني منزلة عظيمة بهذا المرور المشرق البهي الذي عطر متصفحي
وان إطراءك شرف لي ولمتواضعتي ووسام فخر.
فلك من التقدير أجله
ومن الشكر أجزله
وتحايا لروحك الطاهرة
أهلا وسهلا ومرحبا بالشاعرة الرائعة دائما
الأستاذة /ربيحة الرفاعي
أكتمل بهاء حرفي وزدانت عباراتي بهذا المرور البهي
الذي نور متصفحي
ولعمر الله هذا شرف وفخر ان تثني على متواضعتي شاعرة بحجمك
كيف البلادُ التي أرست دعائمها=فوق السحابِ تهاوتْ وهي تنتحبُ ؟!
وبالنسبة لهذا البيت فلم أقله إلا بعدما تكررت حالات الدمار في شامنا الحبيبة فرأيتها تنهار أمام عيني .
لك شكري وتقديري واحترامي
وتحايا لروحك الطاهرة
تلميذك
هذه قصيدة بهرتني حدا دفعني لتثبيتها لولا أني رأيت الماجد قد سبق!
رائع أيها الشاعر المحلق ومبدع حد الإبهار في سبك الحروف والتراكيب وصولا لمعنى سامق وتوظيف مفردات بارع!
أشكر لك ما قرأت رغم مواضع قليلة تحتاج مراجعة ... وأثني على مقدرتك وأزيد وأزيد!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الله الله يا شام ،
الله الله في ياسمينها المغتال ،
الله الله في قصيدة تخنقها العبرة ..
المبدع ضيف الله ،
كنتُ هنا ، ووجعي واعتذاري .
دمت وشعرك عنوان النبل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
قصيدة من عيون الشعر تنتحب
فهكذا لا سوى ذا يكتب الأدب
ختمتها بسؤال مهجتي قرأت
به إجابته .. هل ماتت العرب؟
الشاعر الرائع .. ضيف الله
قصيدة من روائع ما كتب عن سوريا
توقفتُ فيها عند كل بيت وأعدته وأنا أشعر أن كل حرف يهدم ركنا داخلي
حتى وصلت إلى آخر بيت فكنتُ إجابةً للسؤال
بالفعل يا سيدي قد ماتت العرب..
بورك حرفك الإنساني الحر وقلبك الشاعر
مودتي