إلى من كان معي صادقا
شاركني الفرح والحزن
أهدي أبيات هذه القصيدة
إني نبذت على شذاك حدودي وعبرت شطآن الهوى بورودي إني أتيت وفي الحروف نسائمٌ نُثرت كألحان الهوى بنشيدي عيناك ترمقني بكل محبةٍ وتثير معنىً صادقاً لوجودي إيهٍ حبيبي كم أظن مشاعري فيك استقامت واستفاق قصيدي أدركت أنك كالضفاف بداخلي سحرٌ يجسد روعة المعبودِ إيهٍ أحبك يارحيق مشاعري فلتستمعها نبرة الترديد لو كان حقاً قد يجوز عبادةً لسوى الإله لكان فيك سجودي ولكنت أنت بشاشتي وسعادتي وربيع أنفاس الهوى لخلودي ينابيع السبيعي