بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أنا هوني صرتو مثل الأطرش بالزفي
الشغلة صارت خصخصة
إحتلال سوري بمعاونة دول أجنبية ..
طبعاً تعرفون هذه الدولة
عرضوا عليها جنسية سورية وهي وافقت
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
======
هل أفهم من هذا أنك تنسحب من مواجهة المد السوري و تتركني بمفردي ؟؟
صحيح أنني وافقت على الجنسية ، لكن هناك شيء اسمه تكتيك .
وأنت تعلم أن الكثرة تغلب الشجاع .
====
وردة لقلوبكم![]()
وأتمنى أن ننضوي جميعا تحت راية الجنسية الأخوية الوحدوية .
لا شرقية و لا غربية ، إسلامية إسلامية
أها .. هلئ فهمت ..
وبالرغم انكم انتو وأهل الدير جيران لكن عندكم اختلافات بلهجة وكتيرة عحسب ويكيديا
بس اللهجة حلوة وغريبة وأكيد ما حيعرفوا إلا أهل البلد ..
عكلن تشرفنااا .. :)
الصيدلي , استعمال خاطئ
و الصواب الصيدلاني .
القصة في غاية الجمال , وضعت يدك على الجرح , و على أكبر مصائبنا الطبية ,
حيث عامة الناس يلجؤون إلى مثل هذه العلاجات , و هذه التصرفات التي تجعل المريض يصل إلى الطبيب في حالة مزرية و مضاعفات كان المريض في غنى عنها ؛
نسميها عندنا وصفات العجائز , نسيت ياسيدي علاج الأعشاب , فمريضتك التي كنت تعالجها أخفت عنك أنها أخذت وصفة عند الشيخ مثقال أبو العشابين , و كانت قبلها ذهبت إلى الدرويش ليخرج لها الجان من ركبها التي تؤلمها بسبب وجود الحان فيها .
أكملها سيدي و ضعها في منتدى القصة .
محبتي الخالصة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم