أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أنا هوني صرتو مثل الأطرش بالزفي
الشغلة صارت خصخصة
إحتلال سوري بمعاونة دول أجنبية ..
طبعاً تعرفون هذه الدولة
عرضوا عليها جنسية سورية وهي وافقت
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
======
هل أفهم من هذا أنك تنسحب من مواجهة المد السوري و تتركني بمفردي ؟؟
صحيح أنني وافقت على الجنسية ، لكن هناك شيء اسمه تكتيك .
وأنت تعلم أن الكثرة تغلب الشجاع .
====
وردة لقلوبكم
وأتمنى أن ننضوي جميعا تحت راية الجنسية الأخوية الوحدوية .
لا شرقية و لا غربية ، إسلامية إسلامية
أها .. هلئ فهمت ..
وبالرغم انكم انتو وأهل الدير جيران لكن عندكم اختلافات بلهجة وكتيرة عحسب ويكيديا
بس اللهجة حلوة وغريبة وأكيد ما حيعرفوا إلا أهل البلد ..
عكلن تشرفنااا .. :)
الصيدلي , استعمال خاطئ
و الصواب الصيدلاني .
القصة في غاية الجمال , وضعت يدك على الجرح , و على أكبر مصائبنا الطبية ,
حيث عامة الناس يلجؤون إلى مثل هذه العلاجات , و هذه التصرفات التي تجعل المريض يصل إلى الطبيب في حالة مزرية و مضاعفات كان المريض في غنى عنها ؛
نسميها عندنا وصفات العجائز , نسيت ياسيدي علاج الأعشاب , فمريضتك التي كنت تعالجها أخفت عنك أنها أخذت وصفة عند الشيخ مثقال أبو العشابين , و كانت قبلها ذهبت إلى الدرويش ليخرج لها الجان من ركبها التي تؤلمها بسبب وجود الحان فيها .
أكملها سيدي و ضعها في منتدى القصة .
محبتي الخالصة .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم