على عتبة الروح، يكرج ياسمين عابث
وتنداح رائحة عطر بريّ
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
على عتبة الروح، يكرج ياسمين عابث
وتنداح رائحة عطر بريّ
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
منذ أن غادرتني
لا أثر لعطرك
على حائطي.
ماذا أفعل بتلك المساءات التي ترفضني بدونك ؟ وأي سر هذا
الجرح المكابر الذي ظل ينزف فتشتعل
في أجنحته ألوان عديدة ؟
من وتر في الشرايين
يأتي الغناء الحزين
وماذا بعد أن نكتب قصائدنا المشتهاة،
ونلتقي بحبيباتنا البعيدات؟؟؟
ألملم حلمي وأنثره في العيون حنيناً
يسافر فيّ احتضاراً ، وجرحا يزهر بالكبرياء ...
كيف رأيتك وحاورتك وتسربت في دمي
وأنت ما زلت هناك وأنا هنا...؟؟!!
ماذا ستحمل لي
بمساءات الخريف
هل سأكون قصيدتك
اليتيمة!!!
جاءنا العيد
بنكهة عربية
مرة....وسادة
لا أزال أمارس طقوس
شهوة القهوة وحرق رماد
الوقت بسراب الأحلام الضائعة.