الأخت الفاضلة
جذبني الحوار ، فالحديث عن الأدب و أدواته لهو قشرة التفاحة ؛ فمهما كان اللب حلوا فلابد من مظهر خلاب يحفظ العصارة . و لا أجدني إلا أقرر ما كتبه أستاذنا / د. سمير العمري و أثني عليه .
الحديث في هذا يطول ، و ليت الكبار يرسمون لنا موضعا نعود إليه ، فما أحوجنا لمثل هذا .
من حق قصتك أن أمدح فكرها و أسلوب عرضها ؛ فبمثله يكون أدب .
تحية و تقدير .