قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
متوسدُ الذِّكْرَى..
رأى قَمَرَا
قد ذابَ جِفْناهُ من السَّأمِ
منْ هَوْلِ ما..
عصـرتْ لـهُ مِحَنٌ كأساً
تشبَّثَها على نَهَمِ
استاذنا الفيفي المبدع الرائع
طالما كل ما سبق بهذه القسوة والوجع
لابد ان يصل الي خط النهاية وبيت الفصل النهائي
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
فلم تركت له العلو اخي
رائعة من روائعك التي تعيد لنا الشعر شعرا
دمت دائما موغلا في الابداع والإمتاع
أمتطي الرياح الى جمال كهذا
لا يهم الوجع اذا كانت المتعة
الخالصة هي نهاية المطاف
يتوجع بعضهم لينتشي الآخرون
نص مبهر رغم ما به
شكرا للجمال
كلّ الذي أعــلاهُ خارطــةٌ
تُفْضِي إلى..
وجْــهٍ مِـنَ الألــمِ .
سأرسلها للصفحة الأولى ليرى السمّار وبالتفصيل
كم كنت رائعًا في ما أحلتنا إليه (أعلاه).. :)
كل عام وأنت بخير أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
هو طريقٌ ممتع يطول ويصحبنا فيه إبداعك فنرتوي سلسبيل بوحه ونستظلُ وارف روضه
وقد كنت ممتعاً حتى الثمالة ومبدعاً حد العبقرية
تحياتي وإعجابي يا صاحبي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ووجدتني في قلعةٍ فتحت
أبوابها للشعر والألم
أصغي إليّ فلا أحس سوى
قلمي ، هداك الله يا قلمي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
عبد المجيد الفيفي
هنيئا لك هذا القصيد،هذه الصور،
وهذا النص الفريد
حقا لا شيء يشبهك
فاسمح لي أن أكون بين الموقعين
قرأت رائعتك بامتنان وكأنما كتب على الشعراءر
أن يتألموا ليسعد القراء والمتذوقون
ولا ندري ايهم في الأسى حاز القسط الأكبر
قلت في قصيدة سابقة
أكثرت يادهر ما سهم توجهه ...... إلا أصـــاب صميم القلب والرأس
أوليت كل مريد قاصـد ثقتي ...... وما لقيت سوى الإمعان في النكس
لولا دعامــة إيمـــــان تثبتنا ...... لغالنا الهم صبحـــا فبل أن نمسي
ولكن أبشر فإنا
نحيا بفضل الله دوما إنه ....... إن مرّ ليل حل صبح مشرق
خالص المودة والتقدي