قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا عليك أخي و أستاذي أبا عمر ,
فسيدنا عثمان رضي الله عنه و هو ماهو , أرتج عليه في خطبة الجمعة ,
فقال خطبة مقتضبة أعتُبرت من عيون الأدب , لا أذكرها بشكل جيد ,
لكنها في هذا المعنى : بعد أن حمد الله و أثنى عليه أرتج عليه فقال : ( أمّا بعد فإنّ أول كلّ مركبٍ صعب ، وما كنا خطباء ، وسيعلم الله ، وإن امرأً ليس بينه وبين آدم أب حيٌّ لموعوظ , وسيجعل الله بعد العسر يسراً )
وكثير من خطباء العرب أرتج عليهم , وسأضرب مثالا واحدا :
كان يزيد بن المهلب ولّى ثابت قطنة - و كان خطيبا - بعض قرى خراسان فلما صعد المنبر يوم الجمعة قال الحمد لله ثم أرتج عليه فقال :
فإلا أكن فيكم خطيبا فإنني ..... بسيفي إذا جد الوغي لخطيب
و إني لأعرف ما في قلبك كما تعرف ما في قلبي دون أن يتفوه أحدنا ببنت شفة و هذه خاصية لنا نحن الإثنين .
محبتي لك و زهرات ياسمين مع طاقة ورد جوري .
هو ذا الشّعر الذي يُقرأ وقوفا
ما أروعها من صور وما أبدعها من تراكيب
يحلو للقارئ الغرق في التأمّل برفقتها
دمت مبدعا أستاذي
مودّتي
كانت أمامي ورقة لقصيدة بدأت أكتبها وكنت سأختار لها ربة الحسن
فلما قرأت ربة الحزن استحيت فتركتها!
دمت عزيزًا متألقًا أخي الشاعر الكبير أحمد رامي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
قضيدة ملكت مشاعرنا ووجداننا
وقاك الله ويسر لك كل عسير
خالص التقدير وأطيب التحيات
مرور لتحيتك معلمي
نظرًا لانشغالي بضيوفي ،
ولي عود في غدٍ بإذن الله للتأمل في هذه الخريدة .
مودتي .
من هذا النبع الصافي ننهل
و لهذا الحرف النقي و الوجدان البهي ندعوا
بورك بيانك و وجدانك أستاذنا أحمد
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان